الصفحه ١٨١ : عبد الملك ابن مروان ، أبو أمه عائشة
بنت معاوية ، وأبا عزة الجمحى ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧ : من علق. اقرأ وربك الأكرم. فرجع بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم يرجف فؤاده فدخل على خديجة بنت خويلد
الصفحه ١٧٤ : بنت
عتبة ، والنسوة التى معها ، يمثلن بالقتلى ، من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يجد عن الآذان
الصفحه ٦٤ : محمدا على دينه.
وبطش بختنه سعيد
بن زيد. فقامت إليه أخته فاطمة بنت الخطاب لتكفه عن زوجها ، فضربها فشجها
الصفحه ١٥٩ :
بشيرين ، بعثهما
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى من بالمدينة من المسلمين بفتح الله عزوجل عليه
الصفحه ٢٧٤ :
٩٤ ـ مرضه صلىاللهعليهوسلم وموته
ومرض رسول الله صلىاللهعليهوسلم فخرج يمشى بين رجلين من
الصفحه ١٦٥ : مكة ، فنادى :
يا معشر الأوس ، أنا أبو عامر ، قالوا : فلا أنعم الله بك عينا يا فاسق ـ وكان أبو
عامر
الصفحه ٦٦ : يحمل قمحا يريد به عمته خديجة بنت خويلد ، وهى عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومعه فى الشعب ، فتعلق
الصفحه ١٨٢ :
فقالوا : يا رسول
الله ، إن فينا إسلاما ، فابعث معنا نقرا من أصحابك يفقهوننا فى الدين ، ويقرءوننا
الصفحه ٢٧ :
قالت : يقول صاحبى
حين أصبحنا : اعلمى والله يا حليمة ، لقد أخذت نسمة مباركة. فقلت : والله إنى
الصفحه ٢٤ :
إلى وجهه : أين تذهب يا عبد الله؟ قال : مع أبى. قالت : لك مثل الإبل التى نحرت
عنك وتزوجنى. قال : أنا مع
الصفحه ١٢٢ : .
* * *
ولما سمع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بأبى سفيان مقبلا من الشام ، ندب المسلمين إليهم ، وقال :
هذه عير
الصفحه ٢١٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى ظننت لتخرجن أنفسهما ، فرقا من أن يأتى من الله تحقيق
ما قال الناس
الصفحه ٢٨٢ : ضرار ، وصفية بنت حيى بن أخطب.
وكان جميع من تزوج
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثلاث عشرة :
خديجة
الصفحه ٢٨٥ : ، وهو ابن عمها.
فهؤلاء اللائى بنى
بهن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إحدى عشرة ، فمات قبله منهن اثنتان