الصفحه ٨٢ : اذهب به إلى ذلك الرجل ، فقل له يأكل منه. ففعل عداس ، ثم أقبل به حتى
وضعه بين يدى رسول الله
الصفحه ٩٦ :
يتطلعون فيرون
عليّا على الفراش متسجيا يبرد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فيقولون : والله إن هذا
الصفحه ١٢٥ :
بشيء تكرهونه ، فخرجوا سراعا.
وخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ليال مضت من شهر رمضان فى أصحابه
الصفحه ١٣٨ :
وأبناءنا وإخواننا
وعشيرتنا ، ونترك العباس؟ والله لئن لقيته لألحمنه السيف. فبلغت رسول الله
الصفحه ١٤٣ :
ولما أمر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بالقتلى أن يطرحوا فى القليب ، طرحوا فيه ، إلا ما كان من
الصفحه ١٦٣ :
فذب فرس بذنبه ،
فأصاب كلاب (١) سيف فاستله.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان يحب الفأل
الصفحه ١٦٤ :
، لا نؤتين من قبلك. وظاهر رسول الله صلىاللهعليهوسلم بين درعين ، ودفع اللواء إلى مصعب بن عمير ، أخى
الصفحه ١٧٠ :
ثم إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : رمى عن قوسه حتى اندقت سيتها ، فأخذها قتادة بن النعمان
الصفحه ١٧١ :
فلما أسند رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فى الشعب ، أدركه أبى بن خلف وهو يقول : أى محمد ، لا نجوت
الصفحه ١٧٦ :
وفرغ الناس لقتلاهم
، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من رجل ينظر لى ما فعل سعد بن الربيع؟ أفى
الصفحه ١٧٨ :
ثم نعى لها زوجها
مصعب بن عمير ، فصاحت وولولت. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن زوج المرأة
الصفحه ٢٠٢ :
ثم إن توبة أبى
لبابة نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم من السحر ، وهو فى بيت أم سلمة. فقالت
الصفحه ٢٠٥ :
من كل ناحية قدر
أنملة لئلا يسلبها ـ مجموعة يداه إلى عنقه بحبل ـ فلما نظر إلى رسول الله
الصفحه ٢٠٦ :
أهلك وولدك ، فهم
لك ، قال : أهل بيت بالحجاز لا مال لهم ، فما بقاؤهم على ذلك؟ فأتى ثابت رسول الله
الصفحه ٢١٠ : . فسمع
ذلك زيد بن أرقم ، فمشى به إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وذلك عند فراغ رسول الله