الصفحه ٤٤ : عزوجل أمر رسوله صلىاللهعليهوسلم أن يصدع بما جاءه
الصفحه ٦١ : منعتهم منهما ، وأحسنت جوارهم ما جاورونى.
فأرسل النجاشى إلى
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فدعاهم
الصفحه ٦٤ : . فلما
فعل ذلك قالت له أخته وختنه : نعم قد أسلمنا وآمنا بالله ورسوله ، فاصنع ما بدا
لك.
فلما رأى عمر ما
الصفحه ٧٢ :
مظعون ما فيه أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من البلاء ـ وهو يغدو وبروح فى أمان من الوليد بن المغيرة
الصفحه ٩٣ : ، والحارث بن
هشام ، إلى عياش بن أبى ربيعة ، وكان ابن عمهما وأخاهما لأمهما ، حتى قدما علينا
المدينة ، ورسول
الصفحه ١٤٦ :
أباه وأخاه حين قتلا.
ويقول أبو رافع
مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : كنت غلاما للعباس بن عبد
الصفحه ١٤٧ : : إنما هى امرأة
تبكى على بعير لها أضلته.
وكان فى الأسارى
أبو وداعة بن ضبيرة السهمى ، فقال رسول الله
الصفحه ١٦٥ : يسمى فى الجاهلية : الراهب ، فسماه رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الفاسق ـ فلما سمع ردهم عليه قال : لقد
الصفحه ١٦٧ : ، رآه شاد بن
الأسود ، وهو بن شعوب ، قد علا أبا سفيان ، فضربه شداد فقتله. فقال رسول الله
الصفحه ٢٩٤ :
١٠٨ ـ تلخيص
وتعقيب :
فالرسول الكريم ، صلىاللهعليهوسلم ، وهو ـ كما مر بك : محمد بن عبد الله
الصفحه ٢٩٥ : طالب ، وأبو طالب وعبد الله ـ أبو رسول الله ـ أخوان
لأب وأم ، وأمهما فاطمة بنت عمرو بن عائذ بن عمران بن
الصفحه ٣١٢ : الرسول ، وكانت بينهم وبين المسلمين حرب طاحنة كتب فيها النصر
أخيرا للمسلمين. وتبعت هذه الحرب حرب ثانية
الصفحه ٣١٨ : وتلك الفصاحة حجة على العالمين.
تلك كانت معجزة
القرآن الأولى يوم طالع الرسول العرب ، وهم ما هم بيانا
الصفحه ٣٤٠ : بعضهم أن علىّ بن أبى طالب عليهالسلام كان جمعه ـ يعنى القرآن ـ لما قبض رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٥ : السابع
عشر من رمضان ـ من السنة الحادية والأربعين من ميلاد الرسول ، وكان بدء نزول الوحى
، وإلى ما قبل موته