الصفحه ٦٣ :
قومه.
وكان خبّاب بن
الأرت يختلف إلى فاطمة بنت الخطاب يقرئها القرآن ، فخرج عمر يوما متوشحا سيفه يريد
الصفحه ٢١٢ : المسلمون ،
وكان فيمن أصيب يومئذ من السبايا ، جويرية بنت الحارث بن أبى ضرار. ولما انصرف
رسول الله
الصفحه ١٦٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فقال له صفوان بن أمية : يا أبا عزة ، إنك امرؤ شاعر ،
فأعنا بلسانك ، فاخرج
الصفحه ٦٢ : ما طلبا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وردهما النجاشى بما يكرهون ، وأسلم عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٤٦ : بنت
حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص السلمية ، وهى امرأة عثمان ، قالت : يا رسول الله
، أعطنى إن فتح
الصفحه ١٧٧ : : القها فأرجعها ، لا ترى ما
بأخيها ، فقال لها : يا أمه ، إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يأمرك أن ترجعى
الصفحه ٩٨ : ء
بنت أبى بكر : ذات النطاق ، لذلك.
فلما قرب أبو بكر
، رضى الله عنه ، الراحلتين إلى رسول الله
الصفحه ٢٦٧ : بلغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم هربى إلى الشام. قال : فجعلت بنت حاتم فى حظيرة بباب
المسجد ، كانت
الصفحه ٢٠٦ :
صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله : ماله؟ قال : هو لك. فأتاه ثابت فقال
: قد أعطانى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٧ :
فقال : يا رسول
الله إنما هنا ابنتاى ، وما ذاك؟ فداك أبى وأمى. فقال : إن الله قد أذن لى فى
الخروج
الصفحه ٢٠٤ : ، وأما الأنصار ، فيقولون : قد عم بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ فقاموا إليه
فقالوا : يا أبا عمر ، إن
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال لعمر بن الخطاب : يا أبا حفص ـ قال عمر : والله إنه
لأول يوم كنانى فيه رسول الله
الصفحه ١٤٥ :
أنبهنى إلا قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم من البيت : يا سودة ، أعلى الله ورسوله تحرضين؟ قلت : يا
رسول
الصفحه ٢٧٥ : : من صنع بى هذا؟ قالوا : يا رسول الله ، عمك. قال :
هذا دواء أتى به نساء جئن من نحو هذه الأرض ، وأشار
الصفحه ٤١ : ،
فدخلت عليه عمته خديجة بنت خويلد ، وهى يومئذ عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال لها : اختارى يا عمة