الصفحه ٢٨٤ :
خطبها على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وكانت قبله عند عبيد الله بن جحش.
وتزوج رسول الله
الصفحه ٨٠ : منه. ثم أقبل حتى انتهى إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا نبى الله ، أحدثت هؤلاء القوم أنك جئت
الصفحه ١٢٧ :
ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أشيروا علىّ أيها الناس. وإنما يريد الأنصار ، وذلك أنهم
عدد
الصفحه ١٤٤ :
، ولكننا خفنا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم كرة العدو ، فقمنا دونه ، فما أنتم بأحق به منا.
* * *
ثم
الصفحه ١٦٢ :
أبىّ بن سلول : يا
رسول الله ، أقم بالمدينة ، لا تخرج إليهم ، فو الله ما خرجنا منها إلى عدو لنا قط
الصفحه ١٦٩ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، حين غشيه القوم : من رجل يشرى لنا نفسه؟ فقام زياد بن
السكن فى
الصفحه ١٩٩ :
فلما كانت الظهر ،
أتى جبريل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، معتجرا بعمامة من استبرق على بغلة عليها
الصفحه ٢١١ :
ما بلغك ما قال
صاحبكم؟ قال : وأى صاحب يا رسول الله؟ قال : عبد الله بن أبىّ ، قال : وما قال؟
قال
الصفحه ٢٢٤ :
بن سعيد بن العاص ، حين دخل مكة ، أو قبل أن يدخلها ، فحمله بين يديه ، ثم أجاره ،
حتى بلغ رسالة رسول
الصفحه ٢٣٠ :
فلما اطمأن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، أعدت له زينب بنت الحارث ، امرأة سلام بن مشكم ، شاة
الصفحه ٢٣٢ : ،
فزوجها رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة ، وأصدقها عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أربعمائة درهم
الصفحه ٢٣٩ :
ولما أجمع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم المسير إلى مكة ، كتب حاطب ابن أبى بلتعة كتابا إلى قريش
الصفحه ٢٧٧ :
وتقول عائشة : رجع
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ذلك اليوم حين دخل من المسجد ، فاضطجع فى
الصفحه ٢٨٣ :
إياها سليط بن
عمرو ، وأصدقها رسول الله صلىاللهعليهوسلم أربعمائة درهم ، وكانت قبله عند السكران
الصفحه ٤٠٢ : الرسول صلىاللهعليهوسلم
الجزيرة العربية قبل مبعث الرسول صلىاللهعليهوسلم