الصفحه ٦٦ : الكفار
وحديث الصحيفة
ولما رأت قريش أن
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد نزلوا بلدا أصابوا به أمنا
الصفحه ٧٤ :
عليه وسلم ، وقال
شعرا يحرضه على نصرته ونصرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
* * *
٤٣ ـ أبو بكر
الصفحه ٧٨ : : فعدوت إلى المسجد ، فإذا رسول الله صلىاللهعليهوسلم قائم يصلى عند الكعبة. قال : فقمت منه قريبا ، فأبى
الصفحه ٧٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالبراق ـ وهى الدابة التى كانت تحمل عليها الأنبياء قبله ـ
فحمل عليها ، ثم
الصفحه ٨٤ : تقوّلها إسماعيلى (١) قط ، وإنها لحق ، فأين رأيكم كان عنكم؟
* * *
فكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٩٠ : .
* * *
٥١ ـ الهجرة إلى
المدينة
وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قبل بيعة العقبة لم يؤذن له فى الحرب
الصفحه ١٠٨ : تخلف عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى غزوة تبوك ـ : أإن كان هذا الرجل صادقا لنحن شر من
الحمر. فرفع
الصفحه ١٥٥ : له فى حرث لهما ، فقتلوهما ، ثم انصرفوا راجعين ، ونذر
بهم الناس. فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ١٦٠ :
عمرو بن عبد الله الجمحى قد منّ عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم بدر ، وكان فقيرا ذا عيال وحاجة
الصفحه ١٧٥ : (١) ، إن الحرب سجال ، يوم بيوم ، أعل هبل ـ أى أظهر دينك ـ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : قم يا عمر
الصفحه ١٨٢ :
فقالوا : يا رسول
الله ، إن فينا إسلاما ، فابعث معنا نقرا من أصحابك يفقهوننا فى الدين ، ويقرءوننا
الصفحه ١٨٥ :
أصحابك إلى أهل
نجد ، فدعوهم إلى أمرك ، رجوت أن يستجيبوا لك ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٥ : إحدى خلتين إلا أخذتها منه؟ قال له : أجل ،
قال له على : فإنى أدعوك إلى الله وإلى رسوله وإلى الإسلام
الصفحه ٢٦٤ : لا
إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا رسول الله ، وسأؤدى هذه الفرائض ، وأجتنب ما نهيتنى
عنه ، ثم لا أزيد
الصفحه ٢٨٥ : ، وهو ابن عمها.
فهؤلاء اللائى بنى
بهن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إحدى عشرة ، فمات قبله منهن اثنتان