الصفحه ٣٠٣ : منها هذه ، يجب أن نقف عند مدلولها
ولا نناقش صورها ، وأى شىء يعنى المؤمن عن الرسول فى هذه إلا أن يصدق
الصفحه ٣٢٣ :
١ ـ أمية الرسول
لقد كان محمد
صلوات الله عليه أميّا لا يعرف أن يقرأ ولا يعرف أن يكتب ، ما فى
الصفحه ٣٤٨ : جاء به على أصله ، ومن كسر فلاستثقال الضمة.
١١ ـ جمع القرآن
ولقد مات رسول
الله والقرآن كله مكتوب
الصفحه ٣٠ : ،
فلما نزلوا به قريبا من صومعته صنع لها طعاما كثيرا ، وذلك لشىء رآه وهو فى صومعته
: رأى رسول الله
الصفحه ٣١ : عما أسألك عنه ـ وإنما قال له بحيرى ذلك لأنه سمع
قومه يحلفون بهما ـ
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣ :
ثم باع رسول الله صلىاللهعليهوسلم سلعته التى خرج بها ، واشترى ما أراد أن يشترى ، ثم أقبل
قافلا
الصفحه ٤٠ : ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم للعباس عمه ، وكان من أيسر بنى هاشم : يا عباس ، إن أخاك
أبا طالب كثير
الصفحه ٤٦ : ، وردهم ردّا جميلا ،
فانصرفوا عنه.
* * *
ومضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ما هو عليه ، يظهر دين
الصفحه ٤٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم الذين أسلموا معه ، فوثبت كل قبيلة على من فيهم من
المسلمين يعذبونهم
الصفحه ٥٤ :
انتهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى السجدة منها ، فسجد ، ثم قال : قد سمعت يا أبا الوليد
ما سمعت
الصفحه ٥٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما بعثت إليكم بهذا ، ولكن الله بعثنى بشيرا ونذيرا.
قالوا : فأسقط السما
الصفحه ٥٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم كما كان يغدو ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قبلته إلى الشام ، فكان
الصفحه ٥٧ : لقد نزل بكم أمر عظيم.
* * *
وكان النضر بن
الحارث من شياطين قريش ، وممن كان يؤذى رسول الله
الصفحه ٦٢ : ما طلبا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وردهما النجاشى بما يكرهون ، وأسلم عمر بن الخطاب
الصفحه ٦٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورهطا من أصحابه قد ذكروا أنهم قد اجتمعوا فى بيت عند
الصفا ، وهم قريب من