الصفحه ١٥٦ :
، فسميت غزوة السويق.
* * *
٦٣ ـ غزوة ذى أمر
فلما رجع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من غزوة السويق
الصفحه ١٥٩ :
بشيرين ، بعثهما
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى من بالمدينة من المسلمين بفتح الله عزوجل عليه
الصفحه ١٧٣ :
الله صلىاللهعليهوسلم ، لعل الله يرزقنا شهادة مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فأخذا أسيافهما
الصفحه ١٨٤ : .
* * *
٧٠ ـ حديث بئر
معونة
فأقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقية شوال وذا القعدة وذا الحجة ، ثم بعث رسول
الصفحه ١٨٨ : خرجنا معكم ، فتربصوا ذلك من نصرهم ، فلم يفعلوا ، وقذف الله فى قلوبهم
الرعب ، وسألوا رسول الله
الصفحه ١٩٢ :
القرظى ، صاحب عقد
بنى قريظة وعهدهم ، وكان قد وادع رسول الله صلىاللهعليهوسلم على قومه ، وعاقده
الصفحه ١٩٨ :
شديدة البرد ،
فجعلت تكفأ قدورهم ، وتطرح أبنيتهم. فلما انتهى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما
الصفحه ٢١٣ :
فخطبها رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى أبيها ، فزوجه إياها ، وأصدقها أربعمائة درهم.
* * *
٧٩
الصفحه ٢١٤ : ، ظعينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأنا متلففة فى ثيابى ، قال : ما خلفك يرحمك الله؟ قالت
: فما كلمته
الصفحه ٢١٧ :
، فقلص دمعى ، حتى ما أحس منه شيئا ، وانتظرت أبواى أن يجيبا عنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلم يتكلما
الصفحه ٢٣٣ :
فقالوا : ما يبكيك
يا ابن رواحة؟ فقال : أما والله ما بى حب الدنيا ولا صبابة بكم ، ولكنى سمعت رسول
الصفحه ٢٤٢ :
لهم نهيت (١) خلفنا وهمهمه
لم تنطقى فى
اللوم أدنى كلمه
* * *
ثم إن رسول
الصفحه ٢٧١ : بن عبد
الله يسير بأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، حتى نزل بجرش ، وهى يومئذ مدينة مغلقة ، وبها
الصفحه ٢٧٤ :
٩٤ ـ مرضه صلىاللهعليهوسلم وموته
ومرض رسول الله صلىاللهعليهوسلم فخرج يمشى بين رجلين من
الصفحه ٣٠٢ : فلا تكون ثمة صلات من
زواج أو بيع أو شراء ، غير أن ذلك لم يجد شيئا.
ويفقد الرسول نصير
بن عزيز بن إلى