الصفحه ١٧٥ : فأجبه ، فقال : الله أعلى وأجل ، لا سواه ،
قتلانا فى الجنة ، وقتلاكم فى النار. فلما أجاب عمر أبا سفيان
الصفحه ٣٧٦ :
الأمصار : مكة. والبصرة. والكوفة ، والشام ، وأنه أبقى اثنين آخرين فى المدينة ،
اختص نفسه بواحد منهما
الصفحه ١٩ :
والرفادة من بعده
المطلب بن عبد مناف ، وكان أصغر من عبد شمس وهاشم ، وكان ذا شرف فى قومه وفضل
الصفحه ٥٢ :
ناد من قريش إلا
وقف وسلم وتحدث معهم ، وكان أعز فتى فى قريش وأشد شكيمة ، فلما مر بالمولاة ـ وقد
الصفحه ٦٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورهطا من أصحابه قد ذكروا أنهم قد اجتمعوا فى بيت عند
الصفا ، وهم قريب من
الصفحه ١٦٧ : رأسه فى حجرها ، فتقول : يا بنى ، من أصابك؟ فيقول : سمعت
رجلا حين رمانى وهو يقول. خذها وأنا ابن أبى
الصفحه ٢٦٣ : غديرتين ،
فأقبل حتى وقف على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى أصحابه ، فقال : أيكم ابن عبد المطلب؟ فقال رسول
الصفحه ٣٤٥ :
مصحف على
مصحف ابى
مصف ابن مسعود
مصحف ابن عباس
مصحف حبشى الصادق
الصفحه ١١١ : كفروا به ، وجحدوا ما
كانوا يقولون فيه ، فقال لهم معاذ بن جبل ، وبشر بن البراء بن معرور ، أخو بنى
سلمة
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوسلم عند آل عفراء ، فى مناحتهم على عوف ومعوذ ابني عفراء ،
وذلك قبل أن يضرب عليهن الحجاب.
* * *
تقول
الصفحه ١٨١ :
ابن أمية بن خلف :
لا تفعلوا ، فإن القوم قد حربوا ، وقد خشينا أن يكون لهم قتال غير الذى كان
الصفحه ٣٩٨ : ، واليقطينى ، وأبا موسى بن عمار
، وابن السفطى ، وأبا عبد الله الخزيمى ، ومحمد بن محمد الهمدانى.
وكان ثمة
الصفحه ٣٩٩ :
برقوق ، بقلم عبد الرحمن الصائغ (٨٠١ ه) ، وقد كتبه فى ستين يوما.
هذا إلى مصاحف
أخرى يبلغ عددها نحوا من
الصفحه ١٥٩ : على المطلب بن أبى وداعة بن ضبيرة السهمى
وعنده عاتكة بنت أبى العيص بن أمية بن عبد شمس ابن عبد مناف
الصفحه ١٧٣ : ، ثم خرجا ، حتى دخلا فى الناس ، ولم يعلم
بهما ، فأمه ثابت بن وقش فقتله المشركون ، وأما حسيل بن جابر