الصفحه ٢٨٢ : صلىاللهعليهوسلم عشرين بكرة.
وكانت خديجة قبله
عند أبى هالة بن مالك ، أحد بنى أسيد بن عمرو بن تميم ، حليف بنى عبد
الصفحه ١٠٠ :
ويقول سراقة بن
مالك : لما خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة مهاجرا إلى المدينة ، جعلت قريش
الصفحه ١٨٤ :
له أبو سفيان ،
حين قدم ليقتل : أنشدك الله يا زيد ، أتحب أن محمدا عندنا الآن فى مكانك نضرب عنقه
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوسلم من وجهه ذلك قافلا ، حتى إذا كان بين مكة والمدينة ، نزلت
سورة الفتح. فما فتح فى الإسلام فتح قبله
الصفحه ٨٢ : . فلما جاءهما عداس قالا له : ويلك
يا عداس! مالك تقبل رأس هذا الرجل ويديه وقدميه؟ قالا : يا سيدى ، ما فى
الصفحه ١٦٥ : صيفى بن مالك بن النعمان ، أحد بنى ضبيعة ، وقد كان خرج حين خرج إلى
مكة مباعدا لرسول الله
الصفحه ١٦٨ : فيهم العدو ، وكان يوم بلاء وتمحيص ، أكرم الله فيه من أكرم من المسلمين
بالشهادة ، حتى خلص العدو إلى رسول
الصفحه ٣٦٦ : هكذا يلفظ
وهكذا يستعمل.
وحين يقرأ قارئهم (مالك
لا تأمنا) (٤) بإشمام الضم مع الإدغام فى ميم «تأمنا
الصفحه ٢٠٦ : مالك ، فهو لك ، قال : أى ثابت ، ما فعل الذى كان وجهه
مرآة صينية يتراءى فيها عذارى الحى ، كعب بن أسد
الصفحه ٢٤ : يومئذ سيد بنى زهرة نسبا
وشرفا. فزوّجه ابنته آمنة بنت وهب ، وهى يومئذ أفضل امرأة فى قريش نسبا وموضعا
الصفحه ٢٧٢ : صلىاللهعليهوسلم ورضى الله عنها ، فوجدها قد حلت وتهيأت ، فقال : مالك يا
بنت رسول الله؟ قالت : أمرنا رسول الله
الصفحه ٣٥٨ : والكاتب من ثقيف لم يوجد فيه هذا».
ويقول ابن أشتة فى
كتابه «المصاحف» : جميع ما كتب خطأ يجب أن يقرأ على
الصفحه ٢٨٧ : ، وهى أم فهر ،
وهند ـ وقيل : عاتكة ـ بنت عدوان ، وهى أم مالك ، وبرة بنت مرة ، وهى أم النضير ،
وعوانة بنت
الصفحه ٢٩٢ :
١٠٥ ـ شعراؤه صلىاللهعليهوسلم
وأما شعراؤه صلىاللهعليهوسلم :
فكعب بن مالك
الأنصارى السلمى
الصفحه ٣٤٠ : »
فيقول ابن النديم : قال الفضل بن شاذان : أخبرنا الثّقة من أصحابنا قال : كان
تأليف السّور فى قراءة أبىّ بن