الصفحه ٧٨ : حشوت فى أذنى حين غدوت إلى
المسجد كرسفا (٢) فرقا من أن يبلغنى شىء من قوله ، وأنا لا أريد أن أسمعه.
قال
الصفحه ٨١ : ربيعة ،
وهما فيه ، ورجع عنه من سفهاء ثقيف من كان يتبعه ، فعمد إلى ظل شجرة من عنب ، فجلس
فيه ، وابنا
الصفحه ٨٩ : حتى أصبحنا.
فلما أصبحنا غدت
علينا جلة قريش ، حتى جاءونا فى منازلنا ، فقالوا : يا معشر الخزرج ، إنه
الصفحه ١٠٥ : رجل عليه ثوبان أخضران ، يحمل ناقوسا فى يده ، فقلت له : يا عبد الله ، أتبيع
هذا الناقوس؟ قال : وما تصنع
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم قد استلبه ملكا ، فلما رأى قومه قد أبوا إلا الإسلام ، دخل
فيه كارها مصرّا على نفاق وضغن.
وأما أبو
الصفحه ١٢٦ : ، فسلك
فى ناحية منها ، حتى جزع واديا ، يقال له : رحقان ، بين النازية وبين مضيق الصفراء
، بعث بسبس بن
الصفحه ١٣١ :
نزل عليه ، ثم أمر بالقلب فغورت ، وبنى حوضا على القليب الذى نزل عليه ، فملأ ماء
، ثم قذفوا فيه الآنية
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوسلم فى العريش ، معه أبو بكر الصديق.
فكانت وقعة بدر
يوم الجمعة صبيحة سبع عشرة من شهر رمضان
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال لعمر بن الخطاب : يا أبا حفص ـ قال عمر : والله إنه
لأول يوم كنانى فيه رسول الله
الصفحه ١٥١ : من حاجة ، وما لنا فى ذلك
من ثأر ، ولكن ارجع بالمرأة ، حتى إذا هدأت الأصوات ، وتحدث الناس أن قد
الصفحه ١٩٢ : ووفاء. فلم يزل حيى بكعب يفتله
فى الذروة والغارب ، حتى سمح له ، على أن أعطاه عهدا من الله وميثاقا : لئن
الصفحه ١٩٣ :
أعرفه ، ولا تفتوا
فى أعضاد الناس ، وإن كانوا على الوفاء فيما بيننا وبينهم ، فاجهروا به للناس
الصفحه ١٩٥ :
ما كانت العرب تكيدها.
ثم تيمموا مكانا
ضيقا من الخندق ، فضربوا خيلهم ، فاقتحمت منه فجالت بهم فى
الصفحه ١٩٦ : قريظة ، وكان لهم نديما فى الجاهلية ، فقال
: يا بنى قريظة ، قد عرفتم ودى إياكم ، وخاصة ما بينى وبينكم
الصفحه ٢٢١ : قوم يتألهون ، فابعثوا الهدى فى وجهه حتى
يراه. فلما رأى الهدى يسيل عليه من عرض الوادى فى قلائده ، وقد