الصفحه ٢٠٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : أما والله ما لمت نفسى فى عداوتك ، ولكنه من يخذل
الله يخذل. ثم أقبل على الناس ، فقال : أيها
الصفحه ٢١٩ :
٨٠ ـ حديث
الحديبية
ثم أقام رسول الله
صلىاللهعليهوسلم بالمدينة شهر رمضان وشوالا ، وخرج فى ذى
الصفحه ٢٢٥ : ، ولا يكن فى صلحه إلا ان
يرجع عنا عامه هذا ، فو الله لا تحدث العرب عنا أنه دخلها علينا عنوة أبدا. فأتاه
الصفحه ٢٥٧ :
الله ، قد تخلف
أبو ذر ، وأبطأ به بعيره ، فقال : دعوه ، فإن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم ، وإن
يك
الصفحه ٢٧٨ : دخل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى بيت عائشة ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم مسجى فى ناحية البيت
الصفحه ٢٨١ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال له : انزل ، فنزل مع القوم ، وقد كان مولاه شقران
حين وضع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ٣٣٢ : وما بعدها ، وهى مسألة توقيفية أخذت عن الرسول. وهذا
الاختلاف الذى وقع بين السلف فى عدد الآيات مرجعه إلى
الصفحه ٣٣٦ : : ٦.
* * *
٥ ـ ترتيب الآيات
وكما كان ضبط
الآيات بفواصلها توقيفا كذلك كان وضعها فى مواضعها توقيفا ، دليل ذلك الآية
الصفحه ٣٩٢ : هذا الخط المكى والخط المدنى بأن فى لفاتهما تعويجا إلى يمنة اليد ، أو إلى
أعلى الأصابع ، فى انضجاع يسير
الصفحه ٤٠٤ :
٣٢٧
القراء
٣٦٧
عدد المكي والمدني
٣٣٢
رأي قتيبة في القراءات
٣٦٩
الصفحه ٢١ : قدحا ، ثم يكتب فيه
اسمه ، ثم ائتونى ، ففعلوا ثم أتوه.
ثم قال عبد المطلب
لصاحب القداح : اضرب على بنى
الصفحه ٣٥ : فأخذ الركن فوضعه فيه بيده ، ثم
قال : لتأخذ كل قبيلة بناحية من الثوب ثم ارفعوه جميعا ، ففعلوا ، حتى إذا
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوسلم بالتنزيل فى شهر رمضان ، يقول الله عزوجل : (شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً
الصفحه ٥٥ : قد ضيقت علينا ، وليبسط لنا بلادنا ، وليفجر لنا
فيها أنهارا كأنهار الشام والعراق ، وليبعث لنا من مضى
الصفحه ٦٥ : فى الحجرة ، فأخذ بمجمع ردائه ثم جذبه جذبة شديدة
، وقال : ما جاء بك يا بن الخطاب؟ فو الله ما أرى أن