الصفحه ٤٣ :
عبد بن الحارث بن زهرة بن كلاب ، وسعد بن أبى وقاص مالك بن وهيب بن عبد مناف بن
زهرة بن مرة بن كلاب
الصفحه ٣٦٠ :
وربما التفت إليه
من لم ينظر فى الكتاب ، ولم يعرف مذاهب العرب وما لهم فى النصب على الاختصاص من
الصفحه ٧٢ :
مالك بن جعفر بن كلاب فى مجلس من قريش ينشدهم ، فجلس معهم عثمان ، فقال لبيد :
ألا كل شىء ما خلا الله
الصفحه ١٨٧ : ، منهم عدو الله عبد الله ابن أبىّ بن سلول ، ووديعة ، ومالك بن
أبى قوقل ، وسويدا وداعس ،
الصفحه ٨٧ :
الإسلام وأهله ، وإذلال الشرك وأهله.
* * *
يقول كعب بن مالك
: ثم خرجنا إلى الحج ، وواعدنا رسول الله
الصفحه ١٢٤ : فى صورة سراقة بن مالك
__________________
(١) اللطيمة : الإبل
تحمل البر والطيب.
الصفحه ٢٣٣ :
فقالوا : ما يبكيك
يا ابن رواحة؟ فقال : أما والله ما بى حب الدنيا ولا صبابة بكم ، ولكنى سمعت رسول
الصفحه ١٧ :
لمكانهم فى قومهم
، وكانت طائفة مع بنى عبد الدار ، يرون ألا ينزع منهم ما كان قصى جعل إليهم.
فكان
الصفحه ٣٧٨ :
ويقول محمد بن
إسحاق : أول من كتب المصاحف فى الصدر الأول ويوصف بحسن الخط : خالد بن أبى الهياج
الصفحه ١٠٣ : بنى مالك بن النجار ، بركت على
باب مسجده صلىاللهعليهوسلم ، وهو يومئذ مريد لغلامين يتيمين من بنى
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوسلم فى ألف من أصحابه.
حتى إذا كانوا
بالشرط بين المدينة وأحد ، انخزل عنه عبد الله بن أبىّ ابن سلول
الصفحه ٩٢ : . قال : والله مالك من مترك ، فأخذ بخطام البعير ، فانطلق معى
يهوى بى ، فو الله ما صحبت رجلا من العرب قط
الصفحه ١٠ : ، لأنه أول من سبى فى العرب.
وأما قنص بن معد
فهلكت بقيتهم. وكان منهم النعمان بن المنذر ، ملك الحيرة
الصفحه ٢٥٨ :
والليلة المطيرة
والليلة الشاتية ، وإنا نحب أن تأتينا ، فتصلى لنا فيه ، فقال : إنى على جناح سفر
الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوسلم أسامة بن زيد ، وعبد الله بن عمر بن الخطاب ، وزيد بن ثابت
، أحد بنى مالك بن النجار ، والبراء بن