الصفحه ١٠١ : يكون آية بينى وبينك. قال : اكتب له يا أبا بكر.
ثم ألقاه إلىّ ،
فأخذته ، فجعلته فى كنانتى ، ثم رجعت
الصفحه ١٠٢ : فرغ منها لحق
برسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنزل معه على كلثوم ابن هدم.
فأقام رسول الله
الصفحه ١٢٠ :
يريد الشهادة ويرغب فيها فلينطلق ، ومن كره ذلك فليرجع ، فأما أنا فماض لأمر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٧ :
يضحك الرب من عبده؟
قال : غمسه يده فى العدوّ حاسرا. فنزع درعا كانت عليه ، فقذفها ، ثم أخذ سيفه
الصفحه ١٤١ :
قال معاذ بن عمرو
بن الجموح : سمعت القوم ، وأبو جهل فى مثل الحرجة ، وهم يقولون : أبو الحكم لا
يخلص
الصفحه ١٥٧ :
بنى قينقاع. فحاصرهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى نزلوا على حكمه ، فقام إليه عبد الله ابن أبىّ بن
الصفحه ٢٠٢ :
ثم إن توبة أبى
لبابة نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم من السحر ، وهو فى بيت أم سلمة. فقالت
الصفحه ٢٠٧ :
الله ، بل تتركي
فى ملكك ، فهو أخف علىّ وعليك ، فتركها. وقد كانت حين سباها قد تعصت بالإسلام ،
وأبت
الصفحه ٢٦٦ :
وقدم على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وفد بنى حنيفة ، فيهم مسيلمة ابن حبيب الحنفى الكذاب ،
وكانوا
الصفحه ٣٥٦ : نرجّح الأولى. وأول كتاب فى هذا كان لابن عامر ـ كما ترى ـ وابن
عامر كانت وفاته سنة ١١٨ ه ، أى بعد مقتل
الصفحه ٣٨٦ : فى العلم يعلمون تأويله ويقولون آمنا (١).
ويقول ابن قتيبة (٢) : إن الله لم ينزّل شيئا من القرآن إلا
الصفحه ٩٧ :
فقال : يا رسول
الله إنما هنا ابنتاى ، وما ذاك؟ فداك أبى وأمى. فقال : إن الله قد أذن لى فى
الخروج
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوسلم إلى أصحابه ، فلما أمسى بعث على ابن أبى طالب ، والزبير بن
العوام ، وسعد بن أبى وقاص ، فى نفر من
الصفحه ١٣٠ :
ابن خلف ، وفلان
وفلان ، فعدد رجالا ممن قتل يوم بدر ، من أشراف قريش ، ثم رأيته ضرب فى لبة بعيره
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوسلم عريش ، فكان فيه.
وقد ارتحلت قريش حين
أصبحت ، فأقبلت ، فلما رآها صلىاللهعليهوسلم تصوب من