الصفحه ٥٤ : يتمتع بها ، بينما لا يمتلك نوح والمؤمنون
معه ، شيئا من تلك الفضائل يصلح أساسا لاتباعهم ، (بَلْ
الصفحه ٤٤ : ألوان الاضطهاد : (هؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى
رَبِّهِمْ) في ما نسبوا إليه من أقوال وحرّفوه من كتبه
الصفحه ١٣٦ : بالنزاع ، بهدف استثارة وبث الأوهام في مواجهة الحقيقة ، لإسقاط الفكرة.
ولم يكن كتاب موسى
بدعا من الكتب
الصفحه ٩٢ : مظانّها من كتب التفسير ، لأننا لا
الصفحه ٦٧ : إِلَّا
قَلِيلٌ) فهؤلاء من كتب لهم النجاة مع نوح ، أما الآخرون فقد كان
حقّ عليهم القول بالغرق والهلاك
الصفحه ٢٨٨ : ) من النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، (وَلكِنْ تَصْدِيقَ
الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) من الكتب والرسل
الصفحه ٤٣ : ، بحيث
غدا إماما لبقيّة الكتب ، لأن الله أراد أن يؤاخي بين رسالاته وكتبه في الأسس
الثابتة من العقيدة
الصفحه ٩٤ : جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا
صالِحاً وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا) لأن الله كتب على نفسه
الصفحه ١٣٢ : السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ
وَعْداً عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ
الصفحه ٢١٩ :
إنها لون من ألوان
الغيب الداخلي في عالم النفس الذي لم نستطع أن نبلغ فيه المدى الواسع من آفاقه
الصفحه ١٩٠ : ء
عليها ، أمر مفروغ منه ، لا يحتاج إلى المناقشة أو الإثبات ، لأن الموقف أبلغ شاهد
على ذلك ، ولهذا كان
الصفحه ٥٦ : ) ليواجهوا النتيجة الحاسمة لموقفهم ، فهو العالم بخفايا
الناس بما تختزنه من صدق الإيمان ، وجدّية المواقف
الصفحه ١٨٩ :
وما يثير فيهم من
شعور ويفتح لهم من أفق ، بهدف عصمتهم من السقوط أمام التجربة ، أو الانحراف أمام
الصفحه ٢٥٦ :
فائدة منه ، كما
أنه لا فائدة من السعي للبحث عنه. وهكذا أرادوا أن يقولوا له إن الإلحاح في
استثارة
الصفحه ٦٠ : إنزال العذاب بكم من مواقع
قدرته ، ومنه يصدر الإنذار ، ولست إلا مبلّغا لما أرسلني به ، وقد قدّر بمشيئته