الصفحه ١٢٧ :
الآيات
(ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ (١٠٠) وَما
الصفحه ١٥٥ :
وستعرفون من خلال
ذلك صدق وعيد الله لكم بالعذاب ، (إِنَّا مُنْتَظِرُونَ) ذلك لأننا آمنا به لإيماننا
الصفحه ١٦٠ :
موقع الاهتزاز ،
فيحصل على الثبات والتماسك والامتداد في الخط المستقيم.
ثم نلاحظ ـ من
ناحية أخرى
الصفحه ١٦٨ :
(السَّيَّارَةِ) : جمع سيار ، وهو المسافر.
* * *
المعاناة الصعبة
وتبدأ القصة في
حياة يوسف من
الصفحه ١٩٤ :
(فَاسْتَعْصَمَ) : طلب العصمة وامتنع عما أرادت منه.
* * *
شياع الخبر
ومضت امرأة العزيز
في
الصفحه ٢٠٠ : لم تكن مشكلة كبيرة له ، لأنها كانت تمثل حجزا لحريته في
حركة الحياة العادية ، من تنقلات وتوقيت لليقظة
الصفحه ٢٠٥ : عليه ألّا يتجمّد في مشاعر
الوحشة والفراغ لينتهي إلى حالة كئيبة من الضياع الروحي ، بل أن يستثمر فرص
الصفحه ٢١٤ :
الحاجة من العبد
وقد يثير البعض ،
على ما طلبه يوسف من صاحبه الذي نجا ، سؤالا مثيرا ، وهو كيف يطلب حاجته
الصفحه ٢٣١ :
بعض المواقع ،
التي تمكّنهم من إصلاح بعض قضايا الواقع ، لأن الله يريد للإنسان أن يساهم في حل
ما
الصفحه ٢٤٠ : منه بمثابة الحجة القاطعة على ما يؤكد الثقة بالعزيز ، وحسن
إخلاصه لهم ، وأنه لا يريد بهم إلا خيرا
الصفحه ٢٥٠ : نهائيا بينه وبين إخوته أن تفشل ، مع ما يتضمن ذلك من معاناة كبيرة في
الضغط على المشاعر وتحمّل المتاعب
الصفحه ٢٥١ : العدالة التي يريدها الله لعباده ، في أحكام شريعته. (قالَ مَعاذَ اللهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا
مَنْ وَجَدْنا
الصفحه ٢٦٠ :
(تَثْرِيبَ) : التثريب : التعنيف والعقوبة.
* * *
همّهم الطعام
ورجعوا من جديد
إلى مصر بعد أن
الصفحه ٢٦٧ : تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ
قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ
الصفحه ٢٨٦ : عن ثبات موقفه على الخط الذي
أراد له أن يسير ويثبت عليه ، بالرغم من كل التحديات والصعوبات والخصومات