الصفحه ٢٦١ : يعقوب وما تمثله من انتظار الفرج من
الله تواجههم الآن ، فعرفوا في هذا العزيز أخاهم يوسف ، في ما يشبه
الصفحه ٢٧٠ : ،
وعلاقتها ... لا من غيرك ، (أَنْتَ وَلِيِّي فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) بما تملكه من ولاية الخلق والقدرة
الصفحه ٨ :
المتصل بعضها ببعض
، والتفرقة بين الأمور المندمجة كلّ منها في آخر. وقد أوضح ذلك بقوله: «وعلى هذا
الصفحه ١٨ : أبعاد الزمن ، إذ لم تكن مقاييسنا الفلكية لحركة الزمن
قد وجدت آنذاك ، وليس عندنا من خلال المعرفة الذاتية
الصفحه ٢٨ :
مقترحات تعجيزيّة
، لا يستهدف أصحابها منها حلّ مشكلة فكريّة ، أو إزاحة شبهة إيمانيّة ، بل
يستهدفون
الصفحه ٤٥ : من الانطلاق في الخطّ المستقيم ، (وَيَبْغُونَها عِوَجاً) فيريدون لهم أن يسيروا في الخط المنحرف الأعوج
الصفحه ٥٩ : ء الكذب فهو افتعاله من قبل
نفسه.
* * *
قوم نوح يطالبونه
بإنزال العذاب
... وجاء جوابهم
انفعاليا لا
الصفحه ٦٢ :
الآيات
(وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ
أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلاَّ مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا
الصفحه ٦٨ : ، وهو
الذي يرحمنا في ما ننتظره من رحمة الله في كل أمورنا المستقبلية.
* * *
الولد العاق
(وَهِيَ
الصفحه ٧٧ : فَطَرَنِي) وخلقني من عدم ، فله الفضل عليّ في نعمة الوجود كله. ولهذا
فإن الدعوة إلى عبادته ، ورفض ما عداه
الصفحه ٩٧ : وبإضمار الشرّ للمضيف ،
مما جعله يحس بالخوف والقلق ، ولا مانع من حدوث مثل ذلك للأنبياء الذين يعيشون
الضعف
الصفحه ٩٨ : هذه البشرى المزدوجة للإيحاء باستمرار النسل ،
وأما ردّ فعلها فاكتنفه المزيد من الدهشة والاستغراب
الصفحه ١٠٨ : الفكري والعملي ، لا سيّما ما يتعلق منه
بالجانب الاقتصادي المتمثل بالتطفيف في المكيال والميزان ، باعتبار
الصفحه ١١٧ :
يستنزف طاقات
الشعوب وثرواتها من أجل تحريك مصانع الأسلحة التي لا تزدهر إلا في الحروب ، مما
يجعل من
الصفحه ١٢٠ : أن يواجهني في حاضر الحياة ومستقبلها ، من تهاويل
المجهول الذي جعل الله أمره بيده ، فهو الكافي له