الصفحه ٩٩ :
على استنفاد كل
التجارب ، لينتظر الفرج الكبير من خلالها ، أو من خلال الغيب ، فلا يستسلم لليأس
عند
الصفحه ١٠٣ :
على الدفاع عنهم
بما يملكه من وسائل قد لا تثبت أمام ما يملكونه من القوّة والكثرة المسيطرة ، لذا
شعر
الصفحه ١٢١ :
بِبَعِيدٍ) من الأمم القريبة من تاريخكم مما يجعلكم قادرين على معرفة
الآثار التي تركوها ، والمدائن
الصفحه ١٢٢ :
المواقف ،
والابتعاد عن مواقعنا التاريخيّة المرتبطة بالآباء والأجداد. هذا من جهة ، ومن جهة
أخرى فإن
الصفحه ١٣٠ : لعباده
بصدق وعيده في الآخرة ، مما يبعث في نفس الإنسان الواعي الخوف الوجدانيّ من العذاب
بحيث يتحرك في
الصفحه ١٤٥ :
فإن السير في هذا
الاتجاه قد يكلّف الكثير من الآلام والتضحيات والخسائر ، مما يخلق الحاجة الملحّة
الصفحه ١٥٩ :
جولة في آفاق
السورة
... وهذه سورة
مميزة تدور فيها قصة أسرة من أسر الأنبياء ، فتجد فيها ما تجد
الصفحه ١٧٠ :
ذاتية ، بل من
حالة عقلانيّة روحيّة لا تبتعد عن خط الرسالة في السلوك الذاتي ، أو في السلوك
العام
الصفحه ١٧٤ : . إننا نريد منك أن تحرّره من ذلك كله ، وأن تثق بنا كما يثق الأب بأولاده
الذين عاشوا معه الحب كله
الصفحه ١٧٥ :
ووافق يعقوب على
ما طلبوه منه ، وأرسل يوسف معهم ، فنجحوا في الخطوة الأولى من خطتهم المرسومة
الصفحه ١٨٢ : : شق الشيء طولا.
(وَأَلْفَيا) : وجدا.
* * *
يوسف يؤتى حكما
وعلما
... وعاش يوسف ،
لا كما يعيش من
الصفحه ١٨٤ : . (وَقالَتْ هَيْتَ لَكَ) في صوت يشبه الفحيح المحموم الذي يخرج من أعماق الغريزة ،
فقد استعدت كل الاستعداد
الصفحه ٢٠٣ :
التي تضغط عليهن
وتمنعهن من احتواء مقاومته ، بالأساليب المتنوعة الساحرة ، (إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ
الصفحه ٢٠٧ : ، أو في غيره من الأمور ، بل كان يتوسّل هدايتهما إلى الصراط
المستقيم من خلال ذلك ككل داعية إلى الله
الصفحه ٢٣٧ : أَمِنْتُكُمْ عَلى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللهُ خَيْرٌ
حافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (٦٤) وَلَمَّا