الصفحه ٢٤٥ : ؟ على أساس
سرقتهم ليوسف من أبيهم ، وبيعهم له ، أو أنه مجرد توجيه للتهمة من ناحية شكليّة
على سبيل
الصفحه ٢٧٢ :
بضرورة استثارة نقاط القوّة فيه ، من أجل تحقيق التوازن الذي يحمي الإنسان من
الانحراف ، ويمنعه من السقوط
الصفحه ٩ :
مناقشة مع صاحب
الميزان
وقد يكون هذا
التفسير جميلا ، في ما يوحي به من ارتكاز الخط العقيدي
الصفحه ١٦ :
وليحمي رسله
وعباده من مكر الماكرين وكيد الظالمين ، فإن الله يعلم كل شيء عن مخلوقاته ،
ويدبّر
الصفحه ١٩ : ؟ وإذا كان هو الأرض ، فما المراد من الأرض التي تأخّر خلقها عن الماء؟ هل هي
اليابسة التي يقف الماء على
الصفحه ٢٣ : ) : المراد بالسّيئات بقرينة المقام : المصائب والبلايا التي
يسوء الإنسان نزولها عليه.
(فَخُورٌ) : فعول من
الصفحه ٣٠ : من السماء.
* * *
إنما أنت نذير
ولكن ذلك كله لا
معنى له ، فلا بد للناس من أن يفهموا دور النبي
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فهل كان النبي يضعف أمام التحديات ، لتجيء هذه الآية
وأمثالها من أجل أن تقوّي ضعفه ، أو تسند له
الصفحه ٥٣ :
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما نَراكَ إِلَّا بَشَراً مِثْلَنا) فكيف يمكن أن تكون نبيّا ، في ما توحي به
الصفحه ٧١ :
(وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ
فَقالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُ) في ما
الصفحه ٧٢ : ،
وأنت الهادي إلى طريق الصواب ، فأجرني من الانحراف ، واعصمني من كل ما لا يلتقي مع
إرادتك ، (وَإِلَّا
الصفحه ٧٣ :
منسجما مع ما أراده الله له من العصمة ، كأسلوب من أساليب تربية الله لأنبيائه
ليمنع عنهم الانحراف العاطفيّ
الصفحه ٧٤ :
أخرى لا تؤمن بك
وبالرسالات والرسل من بعدك ، بل تتحرك في خط الكفر والضلال والعصيان ، وسنمتّعهم
ما
الصفحه ٧٩ : لا يريدون التأمل والتفكير ، في ما يدعوهم إليه من
عبادة الله وحده ، والإخلاص له في الطاعة ، والارتباط
الصفحه ٨٥ : بالانتقال إلى موقع
آخر يمكنهم من ذلك.
وفي هذه الفقرة
إيحاء بأن الغالب في ضلال الشعوب المستضعفة ، هو سيطرة