الصفحه ٢٧٦ :
عليها شيطان
الغريزة بتهاويله المتنوعة ، بعد أن شجعها موقع يوسف الضعيف منها بصفته عبدا
وخادما مضطرا
الصفحه ٢٨١ :
صعوبات ومهما
واجهت من تحديات ، لأنك لن تفقد شيئا في هذا السبيل ، لأن الذين يخافون من ضغوطات
الصفحه ٣٢ : مَنِ
اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١٣) فَإِلَّمْ
يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ
الصفحه ٣٥ :
وليس ذلك إلا ما
ذكروه من قضية البلاغة والفصاحة. أما الأمور الأخرى ، فإنها قد تكون دليلا على
الصدق
الصفحه ٦٣ :
يا نوح لا تبتئس
من قومك
وانتهت مهمة نوح
في الدعوة ، فقد استنفذ كل التجارب والأساليب ، فلم يؤمن
الصفحه ٦٥ : ، فإذا كانت سخريتكم ناشئة عن عقدة ، أو عن جهل لطبيعة العمل الذي
أقوم به ، فإنا نسخر منكم من موقع اطلاعنا
الصفحه ٨١ : أمام قومه من خلال موقفه : (إِنِّي تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ) ، فهو مصدر القوة في
الصفحه ١١٠ : ، فإنه يكون قد خان دوره أمام الله. وهكذا أراد
شعيب من قومه أن يتحركوا ضمن هذا الخط الذي ينهاهم عن الفساد
الصفحه ١١٥ :
وجودنا بكل
عقائدهم وعاداتهم وتقاليدهم ، كمظهر حي للوفاء وللالتزام بخطّ العشيرة بما تمثله
من أفكار
الصفحه ١١٩ : عن شيء إلا وقد ألزمت نفسي بتركه ، انطلاقا من
قناعتي بما يتضمنه من المفسدة ، وما يؤدّي إليه من الضرر
الصفحه ١٥١ : من الالتزام
بطاعته التي تحقق لهم مصالحهم المادّية والروحيّة ، والابتعاد عن معصيته التي
تبعدهم عما
الصفحه ١٨٣ :
من انفتاح على
الكون في حاضر الحياة ومستقبلها ، بالشكل الذي يغني التجربة ، ويوسّع الأفق ،
ويوحي
الصفحه ٢١٣ : ، (وَأَمَّا الْآخَرُ) الذي كان يحمل الخبز على رأسه فتأكل الطير من رأسه (فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْ
الصفحه ٢١٧ :
للملك ، من أجل إخراجه من السجن ، حتى جاءت الحادثة التي هزّته ، وذكّرته بشخصية
يوسف ، في أجواء الحاجة
الصفحه ٢٢٣ : منفتحا أثار في نفسه الرغبة في التعرّف إليه ، والاستفادة منه
، والاستعانة به في مواجهة المشاكل التي يمكن