الصفحه ٢٣٠ :
تكليفا من الملك
في ما نستوحيه من التأكيد على مكانته المفضلة لديه ، وإعلانه الثقة بأمانته. وهكذا
الصفحه ٣٤ :
بما يحصلون عليه
منها بالدراسة والتدريب والتفكير ، يمكن أن يقوموا بمثلها.
وقد أثار المفسرون
عدة
الصفحه ٣٦ :
تفرض القدرة
المطلقة التي لا يعجزها شيء. هذا إذا كان المقصود بكلمة (مِنْ دُونِ اللهِ) الشركاء الذين
الصفحه ٣٩ : ، أمّا قيم الروح المرتبطة بالله بما تتضمنه من تضحيات ، وبعد عن المادّة
العمياء ، فهو بعيد عنها بعد الأرض
الصفحه ٤٢ : عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ) في ما هيّأ الله له من وسائل المعرفة ، بحيث يملك وضوح
الرؤية في العقيدة
الصفحه ٨٠ : الحد الفاصل بينه
وبينهم ، ويميّز الحق من الباطل ، كيلا يظنوا أن في مقاطعته للحوار لونا من ألوان
الضعف
الصفحه ٨٤ : ومعصيتهم ، فلا تنفعه طاعة
من أطاعه ، ولا تضرّه معصية من عصاه ، بل هم الرابحون في طاعته ، والخاسرون في
الصفحه ٨٨ :
يفيدنا بأنهم
كانوا أمّة من العرب على ما يدل عليه اسم نبيّهم ، وقد كان منهم ، نشأوا بعد قوم
عاد
الصفحه ٨٩ :
مصالحهم ، لا من
أجل حماية خط تفكيرهم.
* * *
التصور الديني
للحياة
(وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ
الصفحه ١١٨ :
محاولات غير مجدية
لاحتواء الرسول
(إِنَّكَ لَأَنْتَ
الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ) بما تملكه من هدو
الصفحه ١٨٦ :
ولقد همت به ..
وهمّ بها
(وَلَقَدْ هَمَّتْ
بِهِ) في اندفاعها نحوه ، من أجل أن تحتويه بكل ما لديها
الصفحه ١٨٧ :
أمام العقيدة
الراسخة ، والقرار الحازم المنطلق من حساب دقيق لموقفه من الله لو أطاع إحساسه ،
وهذا ما
الصفحه ٢٠٦ :
يستريح إليه
السجين ويرتاح للحديث معه ، ليخفّف من وحشته ، وهكذا بدأ الحديث في شؤون كثيرة
متنوّعة
الصفحه ٢٠٩ : التوحيد بما يمثله من استقامة في العقيدة
والعبادة ، فيعمل على إثارة تفكيرهم ليقتنعوا من موقع الفكر
الصفحه ٢١٨ :
كله ، وقد يمنح
البعض القليل من ذلك ، وربما لا يستطيع الإنسان الجزم دائما بأن هناك قواعد ثابتة