الصفحه ١٤٤ : إقامتها ، (طَرَفَيِ النَّهارِ) في أوّله ووسطه حتى النهاية ، (وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ) وهي الساعات الأولى
الصفحه ١٤٦ :
الآيتان
(فَلَوْ لا كانَ مِنَ
الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ
الصفحه ١٤٧ : الطريقة التي
ساروا عليها (يَنْهَوْنَ عَنِ
الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ) من موقع المسؤولية عن إصلاح الدنيا
الصفحه ١٥٤ :
الرحب من التاريخ
، ليبدع تاريخا جديدا منفتحا للرسالة ، وهذا ما ينبغي للرساليين أن يواجهوه عند
قرا
الصفحه ١٦٢ : تَعْقِلُونَ) فقد اختار الله رسوله من أمّة تنطق بالعربية لتكون المنطلق
الأول للرسالة ، من حيث الإيمان بعقيدة
الصفحه ١٦٤ :
وصفاء روحه ، وجلس
عنده يقص عليه رؤياه الغريبة التي أثارت في نفسه القلق لما تشتمل عليه من جوّ يوحي
الصفحه ١٩٢ : الحركة ، وإمكانات الوصول
إلى ما يريد من أقرب طريق بشكل مباشر ، دون حاجة للحيلة الكبيرة ، والفكر الدقيق
الصفحه ١٩٩ :
السجن أحب من
ارتكاب المعصية
(قالَ رَبِّ السِّجْنُ
أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ
الصفحه ٢٠٢ : (٣٤) ثُمَّ بَدا لَهُمْ
مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ)(٣٥)
* * *
صرف
الصفحه ٢٢٥ :
، (قالَتِ امْرَأَةُ
الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُ) وظهر ، ولا بدّ لي من الاعتراف به ، لما أعيشه من
الصفحه ٢٣٢ : لا
نهاية زمنية لامتدادها.
وهذا ما ينبغي
للمؤمنين أن يفكروا به ، كهدف كبير من أهداف تضحياتهم الكبرى
الصفحه ٢٤٢ :
بعض النواحي. ولم
نعرف ـ من خلال القرآن ـ نوعية هذه الحاجة بالتحديد ، لكن ربّما كانت حالة من
الصفحه ٢٥٤ :
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الَّتِي كُنَّا فِيها) بجميع من يعيش فيها من أفراد ، (وَالْعِيرَ الَّتِي
الصفحه ٢٥٥ : أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ
جَمِيعاً) إنه الإحساس العميق بالفرج القريب الذي يستمده من الله ، (إِنَّهُ هُوَ
الصفحه ٢٦٩ : الشيطان
(وَقَدْ أَحْسَنَ بِي
إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ) إلى هذه الأرض