الصفحه ١٤٩ : ، الحديث الأوّل.
(٢) المصدر السابق : ٥٠٠
، الباب ٧٤ من أبواب المائدة ، الحديث ١ و ٣.
(٣) لم نعثر عليه
الصفحه ٣٣٨ : الأوّل ولا كان يُقبل
ذلك منه ، خصوصاً بعد فتوى جماعة من الصحابة بخلاف قوله عليه السلام ونسبتِه إيّاهم
إلى
الصفحه ٤١٧ : قتله بواحد ـ إمّا الأوّل أو بالقرعة أو تخييراً ـ وأخذ الدية من ماله
للباقين. نعم ، لو بدر واحد منهم
الصفحه ٤٤٩ : (٣)
والأوّل أقوى.
(ويجوز
للوليّ الواحد المبادرة) إلى الاقتصاص من الجاني (من
غير إذن الإمام) لقوله تعالى
الصفحه ٥٣٣ : وفسدت.
(٢) الوسائل ١٩ : ٢٢١
، الباب ٤ من أبواب ديات الأعضاء ، الحديث الأوّل.
(٣) التحرير ٥ : ٥٧٢
الصفحه ٤٥٩ : ، والمحقّق في نكت النهاية ٣ : ٤٢١.
(٥) الوسائل ١٩ : ١٩٤
، الباب ٢٤ من أبواب موجبات الضمان ، الحديث الأوّل
الصفحه ٤٩٩ : كونها (صحيحة) على الأشهر. ورُوي ربعها (٤)
والأوّل أصحّ
طريقاً ، سواء كان العور من اللّٰه تعالى أم من
الصفحه ٣٤٣ : عنهما وجهان ، أجودهما
الثاني؛ لانتفاء الإخراج من الحرز فيهما. ووجه الأوّل تحقّقه منهما بالشركة كتحقّق
الصفحه ٣٧٠ : جَرح ، بل يستوفى منه جميع ما تقرّر.
(وصلبه) على تقدير اختياره (١)
أو وجود مرتبته
(٢) في حال (٣)
كونه
الصفحه ٤٤٠ : كان الأوّل (٥)
لا يخلو من
قوّة ، وهو اختيار المصنّف في الشرح (٦).
واُجيب عن
الآية بأنّ «العين» مفرد
الصفحه ١٩٥ :
الذكور) إن تعدّدوا ، وإلّا فالذكر وإن كان أصغر منها. وهو
مصرَّح في صحيحة ربعي عن الصادق عليه السلام
الصفحه ٤٦١ : ، الحديث الأوّل
في طريقها سهل بن زياد ، فهي مطرحةٌ ويرجع في الحكم إلى القواعد المقرّرة. (منه
رحمه الله
الصفحه ٥٣٠ : ثلاثة» (٢)
والاُولى تدلّ
على الأوّل ، والثانية على الثاني. والنزاع لفظيٌّ.
(والسمحاق) بكسر السين
الصفحه ٨٦ : : ٢٦٢
، الباب ١١ من أبواب الذبائح ، الحديث الأوّل.
(٢) المصدر السابق : الأحاديث
٣ ـ ٧.
(٣) يحيى بن
الصفحه ١٤٥ :
لا مطلق المرض ، أو يخصّ هذا بتناوله للغذاء الضروري ، لا للمرض. وهو أولى.
(ولو
وجد ميتة وطعامَ