الصفحه ٤٠ : (٧).
__________________
(١) الوسائل ١٧ : ٣٤٩
، الباب ٢ من أبواب اللقطة ، الحديث الأوّل.
(٢) السرائر ٢ : ١٠٢
ـ ١٠٣.
(٣) لم نعثر
الصفحه ١٥٥ : ، ولم
يُعهد منهم القول بالاشتقاق من اسم المفعول.
(٣) يعني بحذف «شيئاً»
المذكور في التعريف الأوّل
الصفحه ٢٤٤ :
ممّا كان قد ورثه الثاني منه ، فإنّه يلزم فرض موت الأوّل وحياته في حالة
واحدة. وفيه تكلّف. والمعتمد
الصفحه ٣٥٦ :
أو يُحمل على إطلاقها تغليظاً عليه؛ لشناعة فعله.
وقوله : (والأولى اشتراط بلوغ
النصاب) يدلّ على
الصفحه ٤٤٧ : : ٨٢
ـ ٨٣ ، الباب ٥١ من أبواب القصاص في النفس ، الحديث الأوّل.
(٧) المبسوط ٧ : ٢٢ ،
والخلاف ٥ : ١٦٣
الصفحه ٨١ : غيرهما ممّا يفري غير الحديد ، أو يترتّبان على غيرهما مطلقاً (٢)؟ مقتضى استدلال المجوّز بالحديثين ، الأوّل
الصفحه ٤٨٤ : يقتله أحد ، والثاني قتله الأوّل وقتل هو الثالث والرابع فقُسّطت الدية
على الثلاثة فاستحقّ منها بحسب ما
الصفحه ٣٦٤ :
وتظهر الفائدة
فيما لو عفا من حكم بالقطع له. والحقّ أنّه يقطع على كلّ حال حتّى لو عفا الأوّل
قُطِع
الصفحه ٣٢١ : ما ادّعاه ممنوعة. (منه رحمه الله).
(٣) في الخبر الأوّل.
(٤) قول ابن الجنيد.
(٥) لم يرد «به» في
الصفحه ٤٥٨ : القصاص في النفس ، ذيل الحديث الأوّل ، و ٣٠٣ ، الباب ٤ من أبواب
العاقلة ، ذيل الحديث الأوّل ، إلّاأنّ لفظ
الصفحه ٢٩ :
__________________
(١) اُنظر الوسائل ١٧
: ٣٤٩ ، الباب ٢ من أبواب اللقطة ، الحديث الأوّل.
(٢) الدروس ٣ : ٩٠.
الصفحه ١٩٢ : (١)
لهما. ويمكن
الفرق ودخول الثاني دون الأوّل بمنع (٢)
كون القلنسوة
من الكسوة ، ومن ثَمّ لم يُجزِ في كفّارة
الصفحه ١٤٨ :
لحم مختلط بالشحم.
(٨) الوسائل ١٦ : ٤٧٤
، الباب ٥٠ من أبواب المائدة ، الحديث الأوّل.
الصفحه ٤٦٤ : عليه السلام (٥)
والأوّل أشهر.
__________________
(١) القائل هو
العلّامة في التحرير ٥ : ٥٣٥. (منه
الصفحه ٤٥٣ : فتح الميم ، مأخوذة من الخيال بمعنى الظنّ.
(٢) قوّاه في المبسوط
٧ : ٥٩ ، وجعل القول الأوّل أحوط