الصفحه ٥٧ :
بني
هاشم ، ثمَّ اصطفى من بني عبد المطلب ، ثمَّ اصطفاني من بني عبد المطلب»
(١).
فهو
الصفحه ٦٧ :
وقاضي
ديني ، ومنجز عداتي؟» [إلى أن قال] : فقام إليه علي بن أبي طالب فبايعه)
(١).
فحديث الوصية
الصفحه ٧٦ : رواية ابنه عبد الله عنه ، قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «علي
بن أبي طالب مولى كل مؤمن
الصفحه ١٠٤ : أحداث بدء الدعوة يرى أنَّ عدداً من الصحابة سبقوه إلى
الإسلام ، منهم : جعفر بن أبي طالب ، وزيد بن حارثة
الصفحه ١٢٥ : أمه : هو
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لأنَّهما ابنا فاطمة بنت عمرو بن عمران بن عائذ بن مخزوم
الصفحه ١٢٨ :
٣ ـ وفي حديث محدوج بن زيد الذهلي
: أنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمّا آخى بين المسلمين
الصفحه ١٢٩ : رواياته عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقال لعلي : «أنت أخي وصاحبي» (٢).
حديث جابر بن عبد الله
الصفحه ١٤٢ : أهل الجنة : أنا ، وحمزة ، وعلي ، وجعفر ، والحسن ، والحسين
، والمهدي» (١).
وفي حديث زيد بن أبي أوفى
الصفحه ١٤٣ :
القيامة؟. قال : «من كان يحملها في
الدنيا علي بن أبي طالب (١)».
وقال ابن حجر المكي : أخرج
الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام
غير واحد من أئمة الحديث عند السنة ، يقول أحمد بن حنبل ، وإسماعيل بن إسحاق
القاضي ، والنسائي : (لم
الصفحه ١٦٠ : أخته جعدة بن هبيرة ،
تواضعاً ومواساة للمعوزين.
قال عليهالسلام
ـ وهو يفصح عمّا انطوت عليه سيرته ـ في
الصفحه ١٦٣ : بالباقين ، وفيهم عبد الله بن الزبير ، ومروان بن الحكم
، وسواهما من رؤوس الفتنة الذين خرجوا عليه ، وحرضوا
الصفحه ١٦٩ :
حمزة بن عبد المطلب
الذي استشهد في أحد ، وابن عمه عبيدة الذي استشهد في بدر ، وبقي هو ينتظر الشهادة
الصفحه ١٩٤ : ءة منه ، وجعل لهم على ذلك جعلاص يرغب في مثله ، فاختلقوا
له ما أرضاه ، منهم : أبو هريرة ، وعمرو بن العاص
الصفحه ١٩٧ :
عَبَدَ الله قبلي ، لقد
عبدته قبل أن يعبده أحد منهم خمس سنين أو سبع (١)».
وعن عبد الله بن نجي