الصفحه ٤٦ : إِلى النَّارِ * وَعَمَّارُ
يُجاهِدُ وَيُنادِي بَيْنَ الصَّفَّيْنِ : الرَّواحَ الرَّواحَ إِلى الجَنَّةِ
الصفحه ٦٢ : المتقين ، وقائد الغر
المحجلين إلى جنات رب العالمين ... حديث»
(١).
وفي حديث ابن عباس ـ أيضاً ـ قال : (كان
الصفحه ١٢٣ : شتى ، وأنا وأنت من شجرة واحدة».
ثمَّ قرأ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ
الصفحه ١٤١ : ، واجتناب نواهيها ،
جعل الله تعالى الجزاء في الآخرة الذي أعده من لطفه للمؤمنين من الفوز بالجنة ،
والتمتع
الصفحه ١٤٧ : اللَّـهَ
اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ
الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ
الصفحه ١٤٩ : بهما في الجنة مع الملائكة ،
ولذا لقب بالطيار ، وبذي الجناحين (١).
ومن كان على هذه الدرجة م الإيمان
الصفحه ١٥٦ : تعالى : (وَاللَّـهُ يَدْعُو
إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ):
يعني به الجنة ، (وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ
الصفحه ١٦٦ : تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ
أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ)(٣)
... [إلى أن قال] : ولمّا جنه الليل ، همس (٤)
هو والنجاشي
الصفحه ١٨٣ : اختاره له ، ودعاه إليه في الجنان مع
النبيين ، والصديقين ، والشهداء.
الحجج البالغة :
تشير هذه الفقرة
الصفحه ٢٠٤ : وإنَّ اليوم
المضمار ، وغداً السباق ، والسبقة الجنة ، والغاية النار ، أفلا تائب من خطيئته
قبل منيَّته
الصفحه ٢٥٥ : هُمُ الْفَائِزُونَ * يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ
مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا
الصفحه ٢٥٦ : الجنة التي أعدت للمؤمنين المتقين ، ومصير غير المؤمن إلى العذاب ، وإن عمل في
حياته صالحاً ، وقد تنفع
الصفحه ٢٦٥ :
شابه ذلك ، لا قيمة
له في قبال ما هو عليه من الهدى ، الذي ليس له أجر سوى الجنة التي أعدت للمتقين
الصفحه ٢٩٧ :
فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ * أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَىٰ
الصفحه ٣٠٧ : في الآية السابقة لها ،
وأنَّ جزاءه جنة المأوى لما قدَّم من الطاعة لله تعالى في هذه الدنيا