الصفحه ٢٩ :
سند زيارة الغدير
نقلتً نصَّ زيارة الغدير من كتاب مفاتيح
الجنان ، ثمَّ قمت بمطابقته مع رواية
الصفحه ٣٥ : المؤمنين (المزار الكبير ٢٦٤).
(٢) مُعجِمُونَ (رواية
ثانية في مفاتيح الجنان).
الصفحه ٣٧ :
__________________
(١) التوبة ٩ : ١١١ ـ
١١٢.
(٢) عادل (رواية أخرى
في مفاتيح الجنان ، المزار ٦٩).
(٣) الأنعام : ١٥٣
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، الذي أخبر بأنَّه من سادة أهل الجنة ، وأنَّه معه يوم القيامة ، وفي درجته ،
وأنَّه حامل لوائه فيها
الصفحه ١٣٤ : ، أو بالإلتزام ، فالآيات
التي دلت على سبق إيمانه ، أو كونه من أهل الجنة ، وما إلى ذلك كلها تدل على
الصفحه ١٤٣ : قال له رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «يا
علي أنت قسيم الجنة والنار غيري؟».
قالوا : اللهم لا
الصفحه ٢٢١ : الجنة»
(٢).
وأخرج ابن ماجة والحاكم عن أنس : أنَّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : «نحن ولد عبد
الصفحه ٢٤٢ :
، وموته معه لأنَّه استشهد وهو ملتزمٌ بسنته ، متبعٌ لسيرته ، وقد مر بنا أنَّه في
الجنة معه ، يحمل لواءه في
الصفحه ٣٢٤ : يعرِّض بالمسلمين ، ويقول :
(أيّها الناس إنَّكم تزعمون أنَّ قتلاكم في الجنة ، وقتلانا في النار ، أفما يحب
الصفحه ٣٩٩ :
قد أخبر بأنَّها من أهل الجنة ، ولا يدخل الجنة (٢)
كاذب ، وهذا ما لم تسالم عليه أهل النقل ، ولا مجال
الصفحه ٢٢ : الموت والجنة والنار حق ، فأقروا له بذلك ، وقد جدَّد
البيعة والإقرار ، ليقرنها ببيعة جديدة ، مكمَّلة لما
الصفحه ٢٦ : ، والجنة ، والنار ،
والمسؤولية أمام الحكم العدل ، وليس أمام الإنسان وهو يودع أودّاءه ، وأصحابه ،
وأتباعه
الصفحه ٣٦ : اللَّـهَ
اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ
الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ
الصفحه ٤١ : *
يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا
نَعِيمٌ مُّقِيمٌ * خَالِدِينَ
الصفحه ٤٣ :
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَىٰ نُزُلًا بِمَا
كَانُوا يَعْمَلُونَ)(٥)
* وَأَنْتَ