الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يستخلف أحداً ، بل ترك الأمة من بعده وشأنها ، ويستدلون على ذلك بقول عمر بن
الخطاب عند وفاته
الصفحه ٢١٣ :
طلب منه أكثر مما
يستحق من بيت المال ، وألح في المسألة ، فقدم له حديدة محماة ، ليشعره أن طلبه
يؤدي
الصفحه ٢١٤ :
ولم تغير الخلافة من سيرة الإمام علي عليهالسلام شيئا ، فلم يعهد
تأريخ ولاة الأمور رجلاً تسنّم
الصفحه ٢٤٣ : ، تتعلق بما كان يطالب به من حقه
بالخلافة ، وما يحتج به من الحديث النبوي الشريف ، أو ما كان ينبيء به أيام
الصفحه ٢٨٤ :
الشرح ـ وسننقل نماذج
من الروايات في نزولها فيه ، واستعمال صيغة الجمع للمفرد من الأساليب المألوفة
الصفحه ٣٣٣ : كانوا قريبين منه في
آخر الفارين يبلغهم صوته ، ولكن أصمَّهم عن سماع صوته ، ما حل بهم من رعب.
باشر النبي
الصفحه ٣٨٩ :
أعداءُ الحق
«وعلى
من سلَّ سيفه عليك ، وسللت سيفك عليه يا أمير المؤمنين ، من المشركين
الصفحه ٤٣٤ :
عند الباري عزوجل ،
فيؤديها بما عهد عنه من إخلاص ، فلا شك أنَّه أحسن الخلق عبادة ، لا يفضله في ذلك
الصفحه ١٥ :
تمهيد
يوم الغدير وحجّة
الوداع (١)
:
خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من المدينة المنورة
الصفحه ٢٥ :
فقد حملت هذه الآية
الكريمة للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وللمسلمين بشارة عظيمة من الباري عزوجل
الصفحه ٥٦ : شاركهم في جميع خصائصهموفضائلهم ، وزاد
عليهم ، وتحمل الأذى في سبيل الله عزوجل من أجل إبلاغ رسالته أكثر
الصفحه ١٠٠ : عاماً مضت من عام الفيل ، والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أرسل لأربعين سنة مضت من عام الفيل ، وقد جاء في
الصفحه ١٥٢ :
تفسيره فيه من الذكر
الحكيم ، وما صرَّحت به السنة النبوية الشريفة ، فقد شك في صحة ما جاء به المصطفى
الصفحه ١٥٨ :
وأضل كل من تابعه على
هذا النهج.
وأمّا تركه الحق فواضح لما صح وتواتر من
الحديث النبوي الشريف الذي
الصفحه ١٩٨ :
٢ ـ خمس سنين : لعل المراد بها ما سبق
مضافاً إليه سنتا نزول الوحي من نزول سورة (إقرأ) إلى نزول سورة