الصفحه ٢٠٨ : ، مقدّماً ما هو مرهون بالزوال من متع الحياة على كل
القيم.
ولو عطفنا هذه الفقرة على ما سبقها من
هذه الرسالة
الصفحه ٩ : الطيّبين الطاهرين لا سيما أولهم صاحب
بيعة يوم الغدير علي أمير المؤمنين وسيد الوصيّين.
وبعد ، فإن زيارة
الصفحه ٢٩٢ : أهلك وولدك؟!. أترى أنَّ الله أحل
لك الطيبات ، وهو يكره أن تأخذها؟!. أنت أهون على الله من ذلك.
قال
الصفحه ٢٣ :
الحوض يوم القيامة ،
وأنَّ التمسك بهما يعصم من الضلال ، وأمرهم بعدم التقدم عليهما ، أو التأخر عنهما
الصفحه ١٠٣ :
نقل هذا القول كل من
السيوطي (١)
، وابن حجر (٢)
، وكلاهما نص عليه بقوله : (ونقل بعضهم الإجماع عليه
الصفحه ٣٩٣ :
مولى
المؤمنين ، وأنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فمن كنت مولاه فعلي مولاه
ـ يكررها ثلاثا أو أربعاً
الصفحه ٤٤٦ : ، وأمر ، وأبشع من المصائب التي مارسها الأمويون في
واقعة الطف مع سبط الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الحسين
الصفحه ١٧٩ :
ظلامته للناس ، وقارع
خصومه بالحجة والبرهان ، ولم يكن ذلك منه خوفا ، ولا جزعاً ، ولا نكوصاً ، ولا
الصفحه ٢٠٩ : ؟!.» (١).
هذه هي دنيا أمير المؤمنين عليهالسلام اكتفى من بهارجها ،
وملذاتها ، ونعيمها الزائلئ بطمرين : إزار وردا
الصفحه ٢٤١ : الفقار ولا فتى إلّا علي ، فقال لي
: يا
علي أنت مني بمنزلة هارون من موسى»
(١) ، والذي يبدو من هذه
الرواية
الصفحه ٣٠٣ :
قالت : امرأة من العرب ، وهذه من
موالي!.
قال [الحرَث] : فتناول شيئاً من الأرض ،
ثمَّ قال : قد
الصفحه ٣١٦ :
فارس دارع ، ومعهم من
الإبل سبعمائة ، فوصلوا بدراً ، وحطوا رحالهم بالقرب منها ، وكانت قافلتهم
الصفحه ٣٥٠ :
من كل رجس ، فلا يتصور أن يصدر منه ذنب ، أو خطأ ، لا عمداً ، ولا سهواً ، وهو
الذي جسَّد أحكام الإسلام
الصفحه ٤٣٣ : منهما على رأس أمرك ، إنَّما يأخذ الله العباد بأحد الأمرين) (١).
ولننقل تقييم ما ظهر على ألسن من حاولوا
الصفحه ١٨ :
الحوض
، وإنَّ عرضه ما بين صنعاء وبُصرى (١) ، فيه أقداح عدد
النجوم من فضّة ، فانظروا كيف تخلفوني في