الصفحه ٢٨٩ : بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(٢)
*» :
اللغة
: الزهد في
الصفحه ٢٩٢ : ءة ، وتخلّى عن الدنيا.
قال : عليَّ به. فلمّا جاء ، قال : يا
عُدَيَّ نفسه ، لقد استهام بك الخبيث ، أما رحمت
الصفحه ٢٩٥ : تحمّلوا من الجوع في
سبيله من أجل إشباع المحتاجين.
إنَّ تقديم المعوزين على النفس وإكرامهم
بما هي في حاجة
الصفحه ٤٠٩ : ذكره :
* (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ)(٢)
*»
:
اللغة
: يشري
الصفحه ٢٧ :
المحب لمن أمر بحبِّه؟!.
حاشا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يشغل نفسه ، ويأخذ من وقت الناس ويؤخرهم
الصفحه ٣٢ : (٥)
، وهو نفس السند السابق إلى أن قال : وذكر أنَّه زار بها في يوم الغدير ، في السنة
التي أشخصه فيها المعتصم
الصفحه ٤٠ : الله وَرَسُولِهِ * قُلْتَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ
لَقَدْ نَظَرَ إِلَيَّ رَسُولُ الله صَلّى الله
الصفحه ٤١ :
تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّـهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ)(٢)
* فَوَضَعَ عَلى نَفْسِهِ
الصفحه ٤٣ : بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(٢)
* وَأَنْتَ الكاظِمُ
الصفحه ٤٧ : نَفْسِهِ *
وَصَلَواتُ الله عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ وَسَلامُهُ
وَتَحِيَّاتُهُ * وَعَلى
الصفحه ٤٨ : جَلَّ ذِكْرُهُ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ)(٣)
* ثُمَّ
الصفحه ٦١ : : «وأمّا
القصة التي ذكرت في تسمية عمر نفسه أمير المؤمنين ، فذكر الزبير ، قال : قال عمر
لمّا ولي : كان أبو
الصفحه ٦٨ : موضوع أمير المؤمنين (٢)
، وهو ينص على أنَّه خاتم الوصيين.
والإمام علي عليهالسلام سيد الوصيين لأنه
نفس
الصفحه ٧٣ : الذين يطيعون الله ،
فيبتعدون عن المعاصي ، ويترقبون إليه بالعبادة والزهد ، وترويض النفس بما يرضي
الله
الصفحه ٨٣ : بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
نفس الدور ، لأنَّه وصيُّه ، ووارث علمه ، والذي يقوم مقامه بالتبليغ