الصفحه ١٧٦ : :
بني هاشم لا يطمع الناس فيكم
ولا سيما تيم بن مرة أو عدي
فما الأمر إلّا منكم
الصفحه ١٨٨ : والسنة
:
مر بنا أن الإمام علياً عليهالسلام معصوم ، وأنَّه حجة
الله تعالى على عباده ، وأنَّه
الصفحه ١٨٩ :
من قراءة ، وذكر ،
مداوماً عليها في أوقاتها ، فقد أقامها.
وإيتاء الزكاة يشمل كل ما يقدمه المرء
في
الصفحه ١٩٣ : بالكفر ، لأنَّه وافق
على التحكيم ـ كما مر ـ وأنَّ معاوية عندما استولى على الخلافة اشترى ضمائر عدد من
ضعفا
الصفحه ١٩٦ : نبيه.
أول من آمن وصلى :
مرّ بنا في موضوع : (أول المؤمنين) أنَّ
الإمام علياً عليهالسلام
كان في
الصفحه ٢٠٤ : تخرج
منها أبدانكم ، ففيها اختبرتم ، ولغيرها خلقتم.
إنَّ المرء إذا هلك قال الناس : ما
ترك؟. وقالت
الصفحه ٢٠٦ : إنسانيته ، وأخلاقه الإسلامية بالتلذذ بمتع الحياة وحوله
المعوزين؟!. أم كيف يهنأ عيش المرء وهو يرى إلى جانبه
الصفحه ٢٠٨ : ، مقدّماً ما هو مرهون بالزوال من متع الحياة على كل
القيم.
ولو عطفنا هذه الفقرة على ما سبقها من
هذه الرسالة
الصفحه ٢١٤ :
، وأيَّده ـ كما مر ـ عدد من أجلاء الصحابة ، وذوي الفضل منهم ، وتابعهم على ذلك
شيعة أهل البيت من التابعين
الصفحه ٢٢٠ : ٢ / ٥٤٠.
(٢) فضائل الخمسة ١ /
٤٧ ، كنز العمال ١١ / ٤٣٥.
(٣) مرّ الحديث في
موضوع ، (سيد المسلمين) ص ١١٩
الصفحه ٢٣٠ : ، وما حمَّل نفسه من تبعة
مخالفة الكتاب ، والسنة ، وإقحامها في نار جهنم.
الهادي إلى الرشاد :
مرّ بنا
الصفحه ٢٣٩ : . أمسكتَ عن الكلام : سَكَتَّ (٢).
لقد تحدثنا فيما مرَّ من الشرح عن تقيّد
الإمام علي عليهالسلام
بما أمر
الصفحه ٢٤٢ :
، وموته معه لأنَّه استشهد وهو ملتزمٌ بسنته ، متبعٌ لسيرته ، وقد مر بنا أنَّه في
الجنة معه ، يحمل لواءه في
الصفحه ٢٤٥ : بفلان : سوّيت بينهما (٣).
مر بنا أنَّ ما يستفاد من النصوص التي
وردت في الإمام علي عليهالسلام
من
الصفحه ٢٤٩ : استثناء ،
فالصحابة بما فيهم الخلفاء ، ومن تبعهم على مرّ العصور ، وتتابع الدهور ، ملزمون
بهذه الولاية