الصفحه ٣٨ :
وابن شهيد كثير
الوقوع فيه والتندير به. قال في كلام ، وصفه فيه : وهو أشدهم ضنانة بألا يكون
بالأندلس
الصفحه ٧١ :
فزادت جمالا
بأنوارها
وأطنب في وصفه
صاحب القلائد وقال : أودى فطويت المعارف ، وتقلّص ظلّها الوارف
الصفحه ٧٤ :
ومنه : ثم قلت لي
ابدأ بمذهب أبي حنيفة أو بمذهب امرىء القيس فكدت والله أضرط ضحكا ، ولا أخاف في
تبعة
الصفحه ٨٦ :
٦٧ ـ أبو بكر يحيى بن
سعدون بن تمام الأزدي القرطبي (١)
كان عندي من
الشعراء ، ثم وقفت على ذكره في
الصفحه ٩٤ : الأمير هشام في دار أخرجه عنها ، فشكاه إلى الأمير ، وطمع أن يأمره بحلّه
فقال الأمير : والله لو سجل عليّ في
الصفحه ١٠٧ : الله.
١٠٨ ـ أبو عبد الله
محمد بن أصبغ بن المناصف (١)
أطنب ابن اليسع في
الثناء عليه ، وذكر أنه ولي
الصفحه ١١٠ : تعني عن الإطناب في ذكره. وقد جمع أزجاله. وديوانها مشهور
بالمشرق والمغرب ، وذكر في خطبته أن الإعراب في
الصفحه ١٣٤ : أخبرته سجد ، وجعل يكرّر حمد
الله. قال : ثم قال لي : أتعلم أن في هذا الذي أنكرته صلاح المسلمين!؟ وذلك أن
الصفحه ١٥٠ : في حلى
مدينة شقندة
كانت في قديم
الزمان مدينة ، ثم خربت وصارت قرية ، وهي مطلّة عليها مجاورة لها
الصفحه ١٦٩ :
كتاب الذهبية
الأصيلية في حلى المملكة الإشبيلية
ينقسم هذا الكتاب
إلى اثني عشر كتابا ، هي
الصفحه ١٧١ :
كتاب النفحات الذكية
في حلى حضرة إشبيلية
المنصة ... التاج ...
السلك
من كتاب الياقوت في
حلى ذوي
الصفحه ١٨٠ :
تنفض الماء (٢) عن جناح الغراب (٣)
وأخبر : أنّ ابن
زيدون لم يزل يسعى في حتفه بمكره ، حتى فتك به
الصفحه ١٩٣ : الملثمين إشبيلية على المعتمد ، وأنشد له قوله في شمعة على صفة
مدينة أهديت للمعتمد (٢) : [السريع
الصفحه ٢٠٩ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب الثاني
من الكتب التي
تشتمل عليها كورة إشبيلية ، وهو
كتاب النّسرينة في
الصفحه ٢٦٤ :
٢٤٦ ـ أبو عامر أحمد
بن عبد الله بن الجد (١)
من سمط الجمان :
بدر تطلّع في سماء الجلالة ، وغصن