الصفحه ١٧٣ : ـ ابنه أبو محمد عبد الغفور (١)
ذكر ابن بسام :
أنه نشأ بين يدي أبيه في دولة المعتمد. وذكره الحجاري فقال
الصفحه ١٨١ :
من قهوة صفراء
ذات أسرّة
في الكأس تأتلق
ائتلاق الكوكب
خضبت
الصفحه ١٨٧ : الارتياح والفرح ، والانهتاك في حبّ
الغلمان ، وبذلك وصفه الحجاري ، وأنشد له قوله (٢) :
ركبنا على اسم
الصفحه ٢١١ :
وليس كما قال
الجهول تقسّمت
فبعض إلى غصن
وبعض إلى حقف
سعت في سبيل
الهتك
الصفحه ٢٢٥ : .
العصابة
ولاتها تتردد
عليها من إشبيلية. وقد ثار فيها محمد بن القاسم بن حمود الفاطمي في مدة ملوك
الطوائف
الصفحه ٢٢٦ :
فأنت مهما ترد
شبيهتها (١)
في كلّ حال
فانظر إلى الأفق
وله أمداح
الصفحه ٢٥٥ : مجيد ، وأن أباه ساد في الدولة العامرية. ومن عنوان ما أورده من نثره
قوله من رسالة عن المنصور يخاطب
الصفحه ٣٥٨ :
باعدوني إن شئتم
واهجروني
يستبن قدر ما
لكم في فؤادي
ومن كتاب
الصفحه ١٥ :
وفيها عصي عمروس (١) بالثغر ، ثم أناب للطاعة ، ومات مخلصا في مدة الحكم ،
فكانت ولايته على الثغر تسع
الصفحه ٢٢ :
ما تراه في
اصطباح
وعقود القطر
تنثر؟
ونسيم الروض
يختا
الصفحه ٣٠ :
من يكن في
الدنوّ غير وفيّ
كيف يرجى وفاؤه
في البعد
قال : ولما قال
الصفحه ٤٣ :
وله رسالة يخاطب
بها أبا بكر بن حزم ، سماها بالتوابع والزوابع ، وبناها على مخاطبات الجن ، قال في
الصفحه ٤٨ :
وذكره الثعالبي في
اليتيمة ، وأنشد له الشقندي ما تقدم في رسالته والحجاري في الحديقة (١).
٢٢ ـ عم
الصفحه ٨٩ :
فوالدي في أبيه
وقال في حلب شعرا
منه (٢) : [مجزوء الوافر]
حلبت الدهر
أشطره
الصفحه ١٠٢ :
وتوليته بعد ابن ذكوان ، فنعم العوض أصاب فيه ، فقد كان فقيها ، عالما ، حافظا ،
عادلا ، حاذقا ، خيّرا