الصفحه ٢٧١ :
ومن القلائد غرّة
في جبين الملك ، ودرّة لا تصلح إلا لذلك السّلك ، باهت به الأيام ، وتاهت في يمينه
الصفحه ٢٨٦ : من ذنوبك موجب لجراءتك على ، وعودتك إليها. واتّصل
ما كان من خروج فلان عنك ، ولم تثبّت في أمره ، ولا
الصفحه ٢٩٠ :
من نسج يعرب
فيها طرز
المعالي
بأعلى منزل
الصفحه ٣٢٠ : الكواكب المطلّة في حلى مدينة قسطلّة
تعرف بقسطلة
الغرب. منها :
٢٨٥ ـ أبو علي إدريس
بن اليمان
الصفحه ٣٢٦ : الوهاجة في حلى مدينة باجة
من كتاب الرازي :
مدينة باجة من أقدم مدائن الأندلس ابتتنيت أيام جاسّر أول
الصفحه ٣٣٥ :
السلك
٢٩٠ ـ محمد بن سوار
الأشبوني (١)
شاعر مشهور مذكور
في كتاب الذخيرة أسرة النصارى وجرت عليه
الصفحه ٣٣٦ : حديقة الأحداق في حلى قرية القبذاق
من قرى أشبونة.
٢٩١ ـ أبو زيد عبد
الرحمن بن مقانا الأشبوني القبذاقي
الصفحه ٣٦٣ : هجو في
الجرنيس النيار الزجال وموت أمه :
عزّوا ابليس
ونوح يا كفّار
الصفحه ٣٦٦ : تحية الريحانة في حلى مدينة بزليانة
من حصون مالقة على
بحر الزقاق. منها :
٣٢١ ـ أبو عبد الله
محمد بن
الصفحه ٧ :
كتاب
وشي الطّرس في حلى
جزيرة الأندلس
الذي صنفه
بالموارثة في مائة وخمس عشرة سنة ستة من أهل
الصفحه ٦٩ : إخوانه
في مكتبه بقصر الخلافة ، وهو يعلّم ولدا للأمير محمد ، جميل الصورة ، فقال له :
كيف حالك مع هذا الرشأ
الصفحه ١٤١ : برد موالي بني شهيد. وتوفي بسرقسطة سنة ثمان عشرة وأربعمائة ، وقد نيّف على
الثمانين.
وعنوان بلاغته في
الصفحه ١٤٩ :
قاسم بن أصبغ ،
وكان حافظا لأخبار أهل الأندلس ، بصيرا بعقد الوثائق ، وله فيها ديوان كبير كثير
الصفحه ١٥٨ : ذاك
النعيم شككت في
تمكّنه حتى كأني
حالم
١٥٤ ـ عبد الغافر بن رجلون المرواني
الصفحه ٢٠٤ : من خيط
الصباح
والقضب ترقص في أيدي
الرياح
پعلى غناء
الحمام
والكاس ذات
ابتسام