الصفحه ٢٢٧ :
٢١٩ ـ أبو عمرو بن
غياث (١)
شاعر مشهور من
شعراء المائة السابعة ، اجتمع به والدي في سبتة وغيرها
الصفحه ٢٥٢ : ـ] كتاب الرنده ،
في حلى كورة رندة (١)
كورة خصيبة كانت
أولا من كور قرطبة ، ثم صارت في الأخير من كور
الصفحه ٢٩٥ :
ومسّ رداء رقيق
النسي
م في عائق الليل
بعض البلل
وقوله
الصفحه ٣١١ : زها
بورد رياضه (١)
خجلا وتاه
بآسهنّ معذّرا
روض كأنّ النهر
فيه معصم
الصفحه ٣١٦ : المياه بها
أسود أحكمت
من خالص العقيان
في تصويرها
فكأنها (٢) أسد الشّرى في
الصفحه ٣٤٧ : الممالقة في
حلى مملكة مالقة (١)
مملكة بين مملكتي
إشبيلية وغرناطة ، على بحر الزقاق ، وهي كثيرة التين
الصفحه ٣٥٧ :
علم اللّغة ، وفيه
أكثر تواليفه ، وكان قد وصل من مالقة إلى المريّة ، فجلّ عند ملكها المعتصم بن
الصفحه ٣٧١ :
المراجع والمصادر
١
ـ إيضاح المكنون في
الذيل على كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون للعالم الفاضل
الصفحه ٥٥ :
خرء الإوزّ
بلحيتي
فلما قرأها ابن
الأمير ضحك ، وأمر له بإحسان وسرّحه ، فقال فيه قصيدة أولها
الصفحه ٥٨ :
فبعث في وصولهما ،
وكان منه ما اشتهر عنه من الأفعال البرمكيّة. ومما أنشدنيه والدي من شعر أبي
الحسين
الصفحه ٦٤ : ](١)
ألزمت نفسي
خمولا
عن رتبة الأعلام
لا يخسف البدر
إلا
ظهوره في
الصفحه ٦٥ :
قالت عواذله لما
بصرن به
في مجزر ساقط
الأثواب واللّمم
لشدّ ما
الصفحه ٩٢ :
د المهر من دون
اللجام؟
والغصن إن لم
يبد في ال
أوراق خلّته
الحمام
هو
الصفحه ١١٤ : إنسان
برباعي سكنت فيه زمان
ثم قال لي تزن (٢) ثلاث أثمان
ونزن لو ولو طلب مثقال (٣)
إنّ فيه حنّى
الصفحه ١٢٠ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب الثاني
من الكتب التي
يشتمل عليها
كتاب [الحلّة]
الذهبية في حلى الكورة