الصفحه ٥٧ : ، صحبه في مواطن كثيرة أيام الصّبا ، ووصفه بالمشاركة في
العلوم القديمة والحديثة.
قال : وكنا نقول
واضيعة
الصفحه ٦٠ :
الذي يقول :
إذا عاب شرب
الخمر في الدّهر عائب
فلا ذاقها من
كان يوما يعيبها
الصفحه ٧٦ : ء ، تتلفّع بحبرة حبرها ،
وتتبختر في شعار شعرها ، مؤتلف بين رقّها ومدادها ، ومجتمع في بياضها وسوادها
الصفحه ٩١ :
٧١ ـ أبو جعفر أحمد
بن قادم القرطبي
بيت بني قادم ،
مشهور بقرطبة ، وقد تقدم في الأطباء منهم أبو
الصفحه ٩٥ : بقيّ بن مخلد
يثني عليه ، ويقول : له في قضائه حقائق لا يقارن فيها إلا بمن تقدّم من صدر هذه
الأمة
الصفحه ٩٨ :
فاضلا ، غير أنه
كان فيه جفاء ؛ لما قعد يحكم ونظر إلى عظم يحيى بن يحيى وغلبته على قلوب الناس كتب
الصفحه ١٢٧ : الدينار الجعفريّ المشهور بالأندلس.
السلك
من كتاب مشارع الصفا في حلى الشرفا
بنو أمية بالأندلس
يعرفون
الصفحه ١٤٢ : بني حمّان ، شاعر مكثر ،
وأديب مفتن ، ومن بيت أدب وشعر وجلالة ، كان في أيام المستنصر ، وله أولاد نجبا
الصفحه ١٥٧ : محادثة السّير في حلى كورة القصير
الحالي منها حصن
القصير في شرقيّ قرطبة على النهر.
ذكر والدي : أنه
حضر
الصفحه ١٦٤ : نيل المراد في كورة مراد
في غربي قرطبة.
الحالي منها حصن مراد ، سكنه قبيلة مراد فنسب إليها منه :
١٥٦
الصفحه ١٦٦ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب الأول
من كتابي الكورة
القبرية وهو
كتاب الدرة
في حلى مدينة قبرة
الصفحه ١٧٧ :
١٦٧ ـ أبو بكر بن
افتتاح
قال في وصفه صاحب
السمط : كرم أوله وآخره ، وعظم باطنه وظاهره ، وهو من
الصفحه ١٩٨ :
خافق الأحشاء مضعوف (١) القوى
كلما فكّر في
البين بكى
يا له (٢) يبكي لما لم
الصفحه ٢١٠ : في
حلى قرية منيش
من قرى إشبيلية ،
منها على ما ذكره الحجاري :
٢٠٧ ـ أبو القاسم بن
أبي طالب الحضرمي
الصفحه ٢١٣ : المطل في
حلى جزيرة قبطل
جزيرة كبيرة
مشهورة في نهر إشبيلية ، والماء عندها غير عذاب ، لقرب البحر المحيط