الصفحه ١١٣ : نبتلعها كبار
واناذاب نحسوها ليل ونهار
بشرابك (٨) وربما أقداح (٩)
__________________
(١) في الديوان
الصفحه ١١٨ : كثير.
قال : وليس
بالأندلس بلد قد شهر بكثرة القطماء مثل قرطبة ، وخاصة منه درب ابن زيدون ، فيقولون
في
الصفحه ١٣٩ :
رفعنا المعالي
بالعوالي بسالة (٥)
وأورثناها في
القديم معافر (٦)
وله حكايات في
الصفحه ١٤٤ :
قال : وثار في
خاطره أن يرحل إلى موطن أصله ، ويجتمع هنالك مفترق شمله ، ويحلّ بين من له به من
الصفحه ١٩٠ : . وتنبّه ذكره
في مدة مأمون بني عبد المؤمن ، وكتب له مدة ، وقد نشأ بينه وبين فلّاح من أهل
الشّرف ما ذكره
الصفحه ٢١٤ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب السادس
من الكتب التي
تشتمل عليها
كورة إشبيلية
وهو
كتاب الحانة في
الصفحه ٢١٥ :
والظرف ما لم أزل
أحدّث به. وأنشدني من شعره قوله في المدينة التي يعملها أهل المغرب من العجين
بأصناف
الصفحه ٢١٧ : وشاح المصر في حلى حصن القصر
من الحصون
المذكورة المشهورة ، التي في الشرف ، وكان ابن عبّاد كثيرا ما
الصفحه ٢٨١ : في حلى
مملكة بطليوس
مملكة جليلة في
شمال الأندلس ، وقد استولى عليها النصارى ، وكتابها ينقسم إلى
الصفحه ٣٠٣ :
التاج
قد تقدّم أن
المعتمد بن عباد نشأ فيها ، وولاه أبوه المعتضد مملكتها ، ولما استقلّ المعتمد
الصفحه ٣٠٤ :
تبّا لدهر هذه
أفعاله
يضع النّوافج في
يدي كنّاف
وقتله ابن هود
الصفحه ٤ :
: (المسهب في غرائب المغرب) الحجاري وكتاب (فرحة الأنفس) لابن غالب وكتاب (المسالك
والممالك) لابن حوقل. وقد
الصفحه ٨ :
١ ـ كتاب العرس في
حلى غرب الأندلس
ينقسم هذا الكتاب
إلى سبعة كتب ، هي :
أ ـ كتاب الحلّة
الصفحه ٢٣ : الرأي ما فيه من الخلاف
، واستشنعوه ، وبسطوا العامة عليه ، ومنعوا من قراءته ، إلى أن اتصل ذلك بالأمير
الصفحه ٤٠ : لا يطوى أبدا
، أسقط على المساوىء من كلب على جيفة ، وألحّ فيها من ذباب على قرحة. وله مع
الحضرمي ممازجة