الصفحه ٣٥٤ :
وعلمها الغناء ،
فطلبها منه أبو العلاء ، فلم يسعفه بها ، فأمسك له ذلك مع أشياء ، كانت عليه في
نفسه
الصفحه ٣٦١ :
فالزّهر فيه من
زهر فيه
والورد توريد
وجنتيه
والجيد جيد
القطيع
الصفحه ٢٧ :
السلك
القرشيون
من كتاب رغد العيش في حلى قريش
فمن بني العباس
٩ ـ الزاهد أبو وهب
عبد الرحمن
الصفحه ٢٨ :
وتوفّي بقرطبة سنة
أربع وأربعين وثلاثمائة ، عن تسعين سنة في أيام الناصر ، وكان حفل جنازته عظيما
الصفحه ٥٠ :
الخلعان ، ويخاف
السلطان ، وأنهم لا يراسلونكم في ميدان معصية ، ولا يزاحمونكم في منهل حيرة ، ولا
الصفحه ٥٢ :
عبث العذارى فيه
بالأنفاس
واللّيل ملتبس
بضوء صباحه
مثل التباس
النّقس
الصفحه ٥٤ :
هلّا جزيت فؤادي
ببعض مالك فيه
بيت بني كليب بن ثعلبة بن عبيد
الصفحه ٥٦ : من استحالته ، فداراه مدة حياته ، واسأله
كيف نجا!
وأنشد له في
المعتضد المذكور :
أيا ملك
الصفحه ٥٩ : عبد الملك ابن عيسى بن قزمان الأصغر (١)
إمام الزجالين
بالأندلس ، وسيرد من عجائبه في الأهداب ، ما يشهد
الصفحه ٧٨ : الحكم ونديمه
من المقتبس : أنه
كان نسيج وحده مجموعا له من الخصال النبيلة ما فرّق في عمر من جميع
الصفحه ٨٠ : شمعون
اليهودي القرطبي
من المسهب : أحد
عجائب الزمان ، في الاقتدار على الألحان ، وكان قد لازم ابن باجة
الصفحه ٨٤ :
فيها وطلّقت
السّرور ثلاثا
فقال له : من سرور
هذه أصلحك الله؟ فقال : هي امرأة حبيب ، وقد رأيتها
الصفحه ٩٠ :
وقالوا أتخشى
فترة في جفونه
فقلت أما تخشى
من الفترة الفتن
وقوله :
ستر
الصفحه ٩٦ :
ومائتين ، وكان من
مواليه. أحسن السيرة ، وخطب في الاستسقاء فقال : يا أيوب البلوطي! عزمت عليك حيث
الصفحه ١٠٥ : . واكتسب في ولايته صرامة وإعجابا ، حتى استخفّ
بكثير من وجوه الناس ، فجرت له بذلك خطوب. واعترض ملك قرطبة أبا