ليس المدامة مما أستريح له (١)
ولا مجاوبة الأوتار والنّغم
وإنما لذّتي كتب أطالها
وصارمي أبدا في نصرتي قلمي
وقوله
طار الغراب لبينهم فحسبته
إذ طار مشتملا صميم فؤادي
__________________
(١) الأبيات في اختصار القدح (ص ١٨٩).