الصفحه ٨٢ :
بتنا وراح
العفاف تلحفنا
برد وفاء
والشّمل مشتمل
اثنان من شدّة
الصفحه ٨٤ :
٦٤ ـ مؤمن بن سعيد بن
إبراهيم بن قيس (١)
مولى الأمير عبد الرحمن المرواني الداخل
من المقتبس : أنه
الصفحه ٨٥ :
يلتفت إليه ،
وأوصى السجان بإيصاده. فقتله اليأس إلى ستة أيام ، ليلة الثلاثاء أربع خلون من رجب
سنة
الصفحه ٩٠ :
وقالوا أتخشى
فترة في جفونه
فقلت أما تخشى
من الفترة الفتن
وقوله :
ستر
الصفحه ٩٦ :
ومائتين ، وكان من
مواليه. أحسن السيرة ، وخطب في الاستسقاء فقال : يا أيوب البلوطي! عزمت عليك حيث
الصفحه ٩٨ : سبع وعشرين ومائتين.
٨٧ ـ أبو الحسن علي
بن أبي بكر (١)
من الكتاب المذكور
: استقضاه عبد الرحمن بعد
الصفحه ١١٨ :
فجاوبهم : يا
سخفاء العقول ولأي شيء تتفجعون من شأني وهناك ... وهنا ... وزيادة ختانة لم تقطع
خير
الصفحه ١٣٣ :
يصيّر الرجل من
هؤلاء في الحاشية ، ويستعمل على وكالة جهة ، ولا يبعد أن يتموّل في أقرب مدة. وإن
اتفق
الصفحه ١٤٤ :
قال : وثار في
خاطره أن يرحل إلى موطن أصله ، ويجتمع هنالك مفترق شمله ، ويحلّ بين من له به من
الصفحه ١٤٦ :
الحلة
من كتاب تلقيح الآراء في حلى الحجّاب والوزراء
١٤٠ ـ المظفر عبد
الملك بن المنصور بن أبي
الصفحه ١٤٧ :
عنه من الطعن في
الدين قولا وفعلا حكايات شنيعة ، ومع هذا فإنه طلب من هشام أن يولّيه العهد بعده
الصفحه ١٥٩ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب الرابع
من الكتب التي
يشتمل عليها
كتاب المملكة القرطبية
وهو
كتاب
الصفحه ١٩٥ :
ثم رحل إلى مصر ،
فلم يجد فيها من قدّره ، وعاجلته بها منيّته ، فمات بالإسكندرية ، قبل سنة ثمان
الصفحه ١٩٧ : .
وموشحته التي
أولها :
ما للمولّه من سكره لا يفيق يا له سكران
وقد تقدمت في
المتنزّهات.
وموشحته
الصفحه ٢٢٥ : .
العصابة
ولاتها تتردد
عليها من إشبيلية. وقد ثار فيها محمد بن القاسم بن حمود الفاطمي في مدة ملوك
الطوائف