الصفحه ٤٩ :
الحمد لله واصل
الحبل بعد انقطاعه ، وملائم الشّعب بعد انصداعه ، المصبح بنا من ليل الخطوب ،
والماحي
الصفحه ٦٥ : عرّض
الإعراض عاشقه
فأين ما يدّعيه
الدّهر من همم
فقلت : صارت
هموما كلها هممي
الصفحه ٧٧ :
وما كان وجهك
ذاك الجميل
ليفعل غير الذي
يجمل
وقوله من قصيدة
علي
الصفحه ٨٧ :
وأعجب ما
التّعجّب منه (١) أنّي
أرى البستان
يحمله قضيب
وقوله
الصفحه ١٠٠ :
ويستقضي عمرا حتى يمكنه من الدار المذكورة بما يحب ، فكان ذلك. ثم ردّ سليمان إلى
القضاء بعد سنتين. وكان عمرو
الصفحه ١٠١ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، قول في شيء ، فقال : من أين قال هذا النبيّ صلىاللهعليهوسلم؟! فأشار إليه
الصفحه ١٢٣ :
معترض. وكان شهما
، صارما ، وكلّ من ذكرنا من أجداده فليس منهم من تسمى بإمرة المؤمنين ، ولم
يتعدّوا
الصفحه ١٤١ :
النثر ، قوله من رسالة عن المظفّر حين قتل صهره [عيسى بن] سعيد بن القطاع : أيها
الناس ، وفّقكم الله بعصمته
الصفحه ١٨٥ :
توفّي قريبا من
الثمانين والثلاثمائة.
١٧٩ ـ أبو عمر أحمد
بن محمد بن حجاج
من الذخيرة : أنه
كان
الصفحه ٢١٤ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب السادس
من الكتب التي
تشتمل عليها
كورة إشبيلية
وهو
كتاب الحانة في
الصفحه ٢٦٥ :
وعقبه في إشبيلية
إلى الآن في نهاية من النّباهة.
ومن كتاب نجوم السماء في حلى العلماء
٢٤٨ ـ أبو
الصفحه ٣١٠ : الرّميكيّة ، واشتهر من ذلك
قوله من القصيدة الطائرة :
ألا حيّ بالغرب
حيّا حلالا
أناخوا
الصفحه ٣١١ :
عباد المخضرّ
نائل كفّه
والجوّ قد لبس
الرّداء الأغبرا
أندى على
الأكباد من قطر
الصفحه ٣٥٠ :
إلا إذا كان شادن
يسبيك منه محاسن
حلو الهوى متماجن
ينادي سيّه
يا عم
الصفحه ٣٥٧ :
علم اللّغة ، وفيه
أكثر تواليفه ، وكان قد وصل من مالقة إلى المريّة ، فجلّ عند ملكها المعتصم بن