الصفحه ١٠٥ :
للدّعة والفلاحة
على الدراسة ، وانطوى مع ذلك على العفة والصيانة ، ولم يقبله إلا بعد جهد ، ولم
يطلق
الصفحه ١٢٥ :
قال الحجاري :
وربما كان أجود من جميع من ملك من بني مروان ، ومما نسب له وقد نسب لابنه
المستنصر
الصفحه ١٢٤ : ، فأكثر من تقبيلها ، فأكثرت الضجر
والترم ، وقبضت وجهها ، فأمر ألّا يزال وجهها يلثم بألسنة الشّمع ، وهي
الصفحه ٣٥٦ :
وقلت : أرى فأل
انتساب ينيلني
بقربك في نيل
المنى والعلا السعدا
الصفحه ٨٢ :
بتنا وراح
العفاف تلحفنا
برد وفاء
والشّمل مشتمل
اثنان من شدّة
الصفحه ٩٦ : والبكاء ، فلم ينصرفوا إلا
وأحذيتهم في أيديهم من كثرة المطر ، وطلب أيوب بعد ذلك فلم يوجد.
٨١ ـ أبو عثمان
الصفحه ١٤٦ :
الحلة
من كتاب تلقيح الآراء في حلى الحجّاب والوزراء
١٤٠ ـ المظفر عبد
الملك بن المنصور بن أبي
الصفحه ٢٥٨ : القلوب من
الكروب
لم يجر لي طرف
بها
إلا وعاجله
النّكوب!
السلك
من
الصفحه ٧١ : ، إلا أنه كان يضجر
عند السؤال فما يكاد يفيد ، ويتفجّر غيظا على الطالب حتى يتبلّد ولا يستفيد. وأنشد
له من
الصفحه ٩٥ : بقيّ بن مخلد
يثني عليه ، ويقول : له في قضائه حقائق لا يقارن فيها إلا بمن تقدّم من صدر هذه
الأمة
الصفحه ١٦١ : المعاذر
وقوله :
ألا لا تركنّن
إلى فلان
فتسري منه لي
ليل السّليم
الصفحه ٢٢ : ، منها : أن زرياب غناه يوما ، فأطربه ، فأعطاه
ثلاثة آلاف دينار ، فاحتوشه جواريه وولده ، فنثرها عليهم
الصفحه ٤٢ : به عادة البلغاء والأدباء ، وكان قديرا على فنون الهزل
، إلا أنه غلبت عليه البطالة ، فلم يحفل في
الصفحه ٥٧ : ، أهدي إليه من سبي البربر.
٣٢ ـ أبو الحسين بن
مسلمة القرطبي (٢)
ذكر لي والدي :
أنه من سراة هذا البيت
الصفحه ٦٣ : رأيتها عند ملك البربر
، فقرّعه على ذلك ، فاعتذر أنه ما قال : إلا ملك البرّين ، إلى أن أمر به ، فأقيم