الصفحه ٣٦٥ :
لا تسقني الكأس
إلا من دم البطل
ولا تغنّ بغير
البيض والأسل
الصفحه ٥٩ :
وتجلّلوا
الغدران من ماذيّهم
مرتجّة إلا على
الأكتاف
٣٤ ـ أبو بكر محمد بن عيسى بن
الصفحه ١٢٠ :
ذكر ابن حوقل : أن
الناصر بناها في غربي قرطبة في سفح جبل ، وأمر مناديه ينادي : ألّا من أراد أن
يبني
الصفحه ٢٧١ : تتجمّل به وتتشرف ، ولا تقف
إلا على من توقّف ، ولو أنفقت بحسب الرّتب لما ضربت عليك إلا قبابها ، ولا عطفت
الصفحه ٩٧ : أقول غير الحق ، لا يأتيك من يحيى في هذا إلا ما يأتيك مني ، ولكن أقول لا
يشرك الأمير في حكمه من يشركه في
الصفحه ١٠٨ : ، فكان لا يولّي قضاء البلاد من أقصى المشرق إلى أقصى أعمال إفريقية إلا
أصحابه والمنتمين إلى مذهبه. ومذهب
الصفحه ٤٧ : ما أفنيت
من طول مدّتي
فلم أره إلا
كلمحة ناظر
وحصّلت ما أدركت
من طول لذّتي
الصفحه ٧٨ :
يذلّ ويشجي من يشاء
ويرغم
ولم يستطل إلا
بكم وبعزّكم
وما ينبغي أن
يمنح العزّ
الصفحه ٢٦٥ :
وعقبه في إشبيلية
إلى الآن في نهاية من النّباهة.
ومن كتاب نجوم السماء في حلى العلماء
٢٤٨ ـ أبو
الصفحه ١٣٨ :
شاء ، وكان لا
يريح المصحفي من المطالبة ، وإذا سمّ من أذاه أسلمه إلى عدوه غالب ، إلى أن هلك في
سجنه
الصفحه ٢٠٦ :
يا من ه مجد والسّها
جاوزت حدّ الانتها
وقد عطيت من النّها
أوفى نصيب
٢٠٣ ـ أبو بكر الحصار
الصفحه ٣١٣ : (٧)
وما هي إلا فرقة
تبعث الأسى
إذا نزلت بالناس
أو بالبهائم
خلا ناظري من
نومة
الصفحه ٩٨ : عليه بالقاضي فإذا أنكر
منه شيئا قال للقاضي : استعف وإلا رفعت في عزلك. وكان حسن السّمت مستقيم الحال
الصفحه ٨٣ : يعظمه ، ويجزل إحسانه له
، فلما خلع ظهر منه في حقه قلة وفاء وادّعى أن جارية ولدت من ولد المعتمد في ملكه
الصفحه ٢٥٩ :
، ثم عفا عنه. وهو ممن مدحه بجبل الفتح بقصيدة أولها :
ما الفخر إلا فخر عبد المؤمن
ومن كتاب نجوم