الصفحه ١٧٧ :
١٦٧ ـ أبو بكر بن
افتتاح
قال في وصفه صاحب
السمط : كرم أوله وآخره ، وعظم باطنه وظاهره ، وهو من
الصفحه ١٩٣ :
كأنها بعض
الأيادي التي
تحت الدّجى تسري
بأنوارها
من ملك معتمد
أصبحت
الصفحه ٣٠٤ : .
٢٧٢ ـ أبو الوليد بن
أبي حبيب
بنو أبي حبيب من
أعيان شلب
من السمط : نكتة
الزمان ، ونخبة الأعيان
الصفحه ٣٥٤ :
وعلمها الغناء ،
فطلبها منه أبو العلاء ، فلم يسعفه بها ، فأمسك له ذلك مع أشياء ، كانت عليه في
نفسه
الصفحه ٣ : الغرناطي نور الدين أبو الحسن المؤرخ المالكي
ولد سنة ٦١٠ ه ، دار البلاد من مصر والشام وبغداد وبصرة ثم
الصفحه ٤ :
ـ وهذا الكتاب استمدّ ابن سعيد مادته من
المسامرات والمشاهدات والروايات الشفوية ، والمصنّفات التي
الصفحه ٣٤ :
ويا حياة
تملّينا بزهرتها
منّى ضروبا ،
ولذات أفانينا
ويا نعيما خطرنا
من
الصفحه ٥٦ :
بيت بني مسلمة
ذكر ابن حيان : أن
أصل هذا البيت مسلمة بن حسان مولى معاوية بن أبي سفيان. ومسلمة من
الصفحه ٦٧ : ـ أبو إسحاق إبراهيم بن عثمان (٢)
أخبرني والدي أن
والده صحبه ، وكان يقول : إنه من أعظم من رآه من العلما
الصفحه ٨٤ :
٦٤ ـ مؤمن بن سعيد بن
إبراهيم بن قيس (١)
مولى الأمير عبد الرحمن المرواني الداخل
من المقتبس : أنه
الصفحه ٩٠ :
وقالوا أتخشى
فترة في جفونه
فقلت أما تخشى
من الفترة الفتن
وقوله :
ستر
الصفحه ١٤٤ :
قال : وثار في
خاطره أن يرحل إلى موطن أصله ، ويجتمع هنالك مفترق شمله ، ويحلّ بين من له به من
الصفحه ١٩٥ :
ثم رحل إلى مصر ،
فلم يجد فيها من قدّره ، وعاجلته بها منيّته ، فمات بالإسكندرية ، قبل سنة ثمان
الصفحه ١٩٧ : .
وموشحته التي
أولها :
ما للمولّه من سكره لا يفيق يا له سكران
وقد تقدمت في
المتنزّهات.
وموشحته
الصفحه ٢٢٥ : .
العصابة
ولاتها تتردد
عليها من إشبيلية. وقد ثار فيها محمد بن القاسم بن حمود الفاطمي في مدة ملوك
الطوائف