الصفحه ١٢٣ :
معترض. وكان شهما
، صارما ، وكلّ من ذكرنا من أجداده فليس منهم من تسمى بإمرة المؤمنين ، ولم
يتعدّوا
الصفحه ١٤١ :
النثر ، قوله من رسالة عن المظفّر حين قتل صهره [عيسى بن] سعيد بن القطاع : أيها
الناس ، وفّقكم الله بعصمته
الصفحه ١٨٥ :
توفّي قريبا من
الثمانين والثلاثمائة.
١٧٩ ـ أبو عمر أحمد
بن محمد بن حجاج
من الذخيرة : أنه
كان
الصفحه ٢١٤ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب السادس
من الكتب التي
تشتمل عليها
كورة إشبيلية
وهو
كتاب الحانة في
الصفحه ٣٥٧ :
علم اللّغة ، وفيه
أكثر تواليفه ، وكان قد وصل من مالقة إلى المريّة ، فجلّ عند ملكها المعتصم بن
الصفحه ١٣ : ترجمته من مقتبس ابن حيان : أمه زخرف أم ولد. ومولده سنة أربع
وخمسين ومائة. مدته ستّ وعشرون سنة وعشرة أشهر
الصفحه ١٩ :
ومن توقيعاته
البليغة : من لم يعرف وجه مطلبه كان الحرمان أولى به. ومن مشهور شعره قوله في
جاريته
الصفحه ٢٣ :
ولما دخل القصر
بعد تمنّع من البوّاب ، وتمّ له الأمر ، تلقاه بحزم ، ولم يختلف عليه أحد من جلّة
الصفحه ٣٦ :
وقال فيه صاحب
الذخيرة : إنه كان ـ سامحه الله ـ ممن لا يرجى خيره ، ولا يؤمن شره ، والعجب أنه
من سلم
الصفحه ٦٠ :
ولي الشرطة بقرطبة
، فمرّ به فتى حسن الشّارة ، يترنّح سكرا ، فأمر بحدّه ، فقال : أنشدك الله ، من
الصفحه ٧٦ :
والنّور يبسط
نحو ديمتها يدا
أهدى لها ساقي
النّدى أقداحا
وتخاله حيّى
الحيا من
الصفحه ٩٣ :
ولادة قد صرت
ولّادة
من دون (١) بعل ، فصح الكاتم!
حكت لنا مريم
الصفحه ٩٤ : (١)
من كتاب ابن عبد
البر : أنه ولاه الحكم بعد وفاة مصعب ، وهو من أهل باجة ، رحل ، وحج ، وسمع علما
كثيرا
الصفحه ١٣٢ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب الثالث
من الكتب التي
يشتمل عليها
كتاب [الحلّة] الذهبية في حلى الكورة
الصفحه ١٥٥ :
فدلّ على سعيد بن
هشام ، فوجده في قرية من قراها في زيّ الفلاحين ، فتأنّس به ، واستنشده من شعره