الصفحه ٣٩ : (١) ، وكتب عنه ، ثم قتل البياسي ، فاستخفى ، ثم لحق بإشبيلية.
وتسبّب إلى
المأمون ، وأنشده قصيدة منها
الصفحه ٢٠٠ : ه
ه بلغن سولي
وموشحته :
لأتبعنّ الهوى
إلى أقاصيه
حتى يقول
الصفحه ٣٣٧ : القصيدة خلف حجاب على عادتهم في ذلك ، فلما بلغ إلى قوله :
كتب الجود على
أبوابه
الصفحه ٦٦ : ابن
بسام : وهو فتى وقتنا بحضرة قرطبة ، مقلة عين العصر. وأثنى على نظمه ونثره ، وأخبر
أنه نظر في
الصفحه ١٩٨ :
مثل حالي حقّه
أن يشتكي (٣)
كمد اليأس وذلّ
الطّمع
ما لعيني شقيت (٤)
بالنّظر
الصفحه ٣١٤ :
وفاتن الحسن
قتّال الهوى نظرت
عيني إليه فكان
الموت والنّظر
ثم انتصرت بعيني
وهي
الصفحه ١٣٨ :
شاء ، وكان لا
يريح المصحفي من المطالبة ، وإذا سمّ من أذاه أسلمه إلى عدوه غالب ، إلى أن هلك في
سجنه
الصفحه ٩٩ :
اكتب عني بما رأيت
، فكتب بذلك ، فلما وصل الكتاب إلى الأمير اغتنم ذلك وأعفاه من يومه.
٩١ ـ أبو
الصفحه ١٠٢ : لداره قبل ولايته ، وفيها.
وله رحلة إلى
المشرق حجّ فيها ولقي العلماء ، وتحكّك ، وممن لقي أبو محمد بن
الصفحه ١٤٨ : خاله ، قال : والناس ينسبون بني ذكوان إلى برابر
فحص البلّوط. وهم يزعمون أنهم من بني سليم من موالي بني
الصفحه ٩٤ : الأمير هشام في دار أخرجه عنها ، فشكاه إلى الأمير ، وطمع أن يأمره بحلّه
فقال الأمير : والله لو سجل عليّ في
الصفحه ١٠٩ : ، انتقل من قرطبة إلى مرسية ، وبثّ علمه هنالك ، وصنّف كتابا في
اللّغة وقف عليه مجاهد العامري ملك الجزر
الصفحه ١٣٧ : الدولة لنا ، وإن استبدلنا به استبدل بنا. وبعث ابن أبي عامر إلى
المغيرة فقتله في داره. وكان عبد العزيز أخو
الصفحه ١٧١ : البيوت ...
١٥٨ ـ أبو حفص عمر بن
الحسن الهوزني (١)
من الذخيرة : أفضى
أمر إشبيلية إلى عباد ، وأبو حفص
الصفحه ٣١٠ :
عن صحبته ، ثم
خوفه ففرّ ابن عمار إلى سرقسطة. ثم لما استقلّ المعتمد بعد أبيه جاءه ابن عمار
مذكّرا