الصفحه ١٩٠ : له عمرا
وقوله وقد نظر إلى
باب غنى معمورا وبابه إلى جانبه خاليا (٢) : [البسيط]
يجفى
الصفحه ٢٨ : كالرّعدة.
وكان إذا أصبح ،
ونظر إلى استيلاء النور على الظّلمة ، رفع يديه إلى السماء ، وقال : اللهمّ إنك
الصفحه ٩٨ :
فاضلا ، غير أنه
كان فيه جفاء ؛ لما قعد يحكم ونظر إلى عظم يحيى بن يحيى وغلبته على قلوب الناس كتب
الصفحه ١٣٣ : ، لأنه كان له برج
يعتاد صعوده ، وفي بابه خابية.
ونظر يوما إلى
بغلة كانت من تحف الملوك ، وقد جعل على
الصفحه ٢٧٥ : يفهم غرضه ، ولا ارتاض في كتبه. ومال أوّلا به
النّظر في الفقه إلى رأي الشافعيّ ، وناضل عن مذهبه ، وانحرف
الصفحه ١٠٦ :
، ولا بكت عليه سماؤه ولا أرضه. وتوقف أبو الوليد بعده عن تعيين قاض مدة طويلة ،
وصرف النظر في الأحكام إلى
الصفحه ١٢٥ : منه آخرا وليس من أطاع
بالمقال ، كمن أطاع بعد الفعال. فبادر مستسلما إلى قرطبة.
وكتب له ابن عمه
سعيد
الصفحه ٣٢ :
فليس يجري ببال
منك ذكراه
علّ الليالي
تبقيني إلى أمد
الله يعلم
والأيام معناه
الصفحه ٥٢ : سوداء
أحرقها
عامد أسرج
مصباحا
وقوله :
والبدر كالمرآة
غيّر صقله
الصفحه ٣٣٥ :
مننت به حلوا
وكم ذقته مرّا
على ذاك لا
أنفكّ أخلص داعيا
إلى الله أن
ينمي لك
الصفحه ١٢١ : ، وقد تنادموا بالزّهراء ، إلى قصر
قرطبة ، أنشده الفتح (٦) :
حسد القصر فيكم
الزهرا
الصفحه ٣٦٣ : دين
الربّي
وابو مرّا يصيح أبا
حزبي
في جهنم تركب على ...
مع ابنة القلّا
الصفحه ١٨ : مائة ، النصف ذكور. عني أبوه بتعليمه وتخريجه في العلوم
الحديثة والقديمة. ووجّه عباس بن ناصح إلى العراق
الصفحه ٨٤ : ، وتمزيق أعراضهم فرموه عن قوس واحدة. ورحل إلى الشرق ،
فلقي أبا تمام الطائي (٢) ، وروى عنه شعره ، وكان يقرأ
الصفحه ٩٦ : صليبا مهيبا ، خطب
بخطبة واحدة طول أيامه لم يبدّلها ، وخرج إلى الاستسقاء ، فلما بدأ خنقته العبرة ،
فلم