الصفحه ٣٠٤ :
تبّا لدهر هذه
أفعاله
يضع النّوافج في
يدي كنّاف
وقتله ابن هود
الصفحه ٣٥٢ : بمصر. وكان كاتبا لأبي الربيع ابن عبد الله بن عبد المؤمن سلطان الغرب
الأوسط. ومن شعره قوله
الصفحه ٣٥ :
وهو (٨) يحرق
__________________
(١) الأبيات في ديوان
ابن زيدون ص ٥٣ وقلائد العقيان ص ٧٧
الصفحه ٣٨ :
وابن شهيد كثير
الوقوع فيه والتندير به. قال في كلام ، وصفه فيه : وهو أشدهم ضنانة بألا يكون
بالأندلس
الصفحه ٣٩ : ذلك ، فوقّع له : يا هذا قد أكثرت علينا من الرقاع ، وقد أمضينا لك حكم
ابن الرّقاع.
وبلغني في مصر أنه
الصفحه ٤٣ : أشجع التي تنتمي إلى الجن مثلما أن صاحبه ابن شهيد أشجع (الأنس).
(٧) هذه الزيادة من
الذخيرة يقتضيها
الصفحه ٥٠ : عمر الوفاء للإخوان ، عون عليهم مع الزمان ، كدر
الدنيا وسقم الحياة.
ومن محاسن ما
أورده ابن بسام من
الصفحه ٦٢ :
قال ابن حزم :
أخبرني من رآه بين القتلى يومئذ ، وهو في آخر رمق ، وهو يقول : (لا يكلم أحد في
سبيل
الصفحه ٦٩ : (١)
من تاريخ ابن حيان
: أن مؤمن بن سعد لقبه بذلك ، وكان مؤدّبا بالنحو ، عالما باللسان ، مبرّزا في
الشعر
الصفحه ٧١ : أميرا للطمع في دنياه ، والرغبة في
رفده ، ولا يصون علمه. فتعجبوا من جوابه.
٥٣ ـ ابنه أبو الحسين
سراج بن
الصفحه ٧٣ : القصيدة ،
وبلغت المأمون فحرص على قتله ، فلما كبس مدينة فاس وفرّ أمامه منها يحيى بن الناصر
وكان ابن الصفّار
الصفحه ٨٠ : شمعون
اليهودي القرطبي
من المسهب : أحد
عجائب الزمان ، في الاقتدار على الألحان ، وكان قد لازم ابن باجة
الصفحه ٨٢ : الحجاري ذمّ
ابن حيان له ، وقال : ما كان عنده ذنب إلا جواره ، فبئس الذّمام. وذكر
الصفحه ٨٦ :
وسبعين وخمسمائة بالموصل. وذكر ابن عساكر (٣) : أنه توفي يوم الجمعة سنة سبع وستين وخمسمائة وأنشد له
الصاحب
الصفحه ١١١ : وقاع
وقال في بداءة زجل
في مدح ابن أضحى قاضي غرناطة :
الله ساقك ولم
يسوقك أحد