الصفحه ١٨٣ : لإشبيلية إلا هذا الإمام الجليل ، لكان لها به من الفخر ما يرجع عند الطرف
وهو كليل.
وقال ابن الإمام :
بحر
الصفحه ١٨٧ : المسهب :
الدّهر من رواة قلائده ، وحملة وسائطه وفرائده. وجعل ابن بسام أكثر تقييدا ، وعلما
مفيدا ، والفتح
الصفحه ١٩٢ : ـ أبو إسحاق إبراهيم بن خيرة بن الصباغ (٣)
ذكر الحجاري : أنه
من الشعراء المعتضديين ، وأنشد له ابن بسام
الصفحه ١٩٣ :
لو كنت منهم طلبت
بالسيف ، ولم أطلب بالشّعر ، فقال ابن حمود : لا فضّ فوه! يا شدّ ما امتعض الأعيان
الصفحه ١٩٦ : قوله في ابن هود ، يصف راياته السود :
أعلامه السّود
إعلام بسؤدده
كأنها فوق خدّ
الصفحه ١٩٧ : ... فقال
: لأي شيء بالله؟ لحسن وجهك ، وطيب شعرك؟
الأهداب
أحسن موشحات ابن
زهر (١) موشّحته التي أولها
الصفحه ٢٠٥ : الزجالين من إشبيلية
٢٠٢ ـ أبو عمرو بن
الزاهر (١)
ذكره ابن الدباغ
في كتاب ملح الزجالين وأثنى عليه وأورد
الصفحه ٢١٧ : وشاح المصر في حلى حصن القصر
من الحصون
المذكورة المشهورة ، التي في الشرف ، وكان ابن عبّاد كثيرا ما
الصفحه ٢٢٠ : حصون
الإسلام المشهورة. وقد كان امتنع فيها يحيى بن علي بن حمّود الفاطمي ، وجعل يقاتل
ابن عبّاد في
الصفحه ٢٢٥ : ، وخطب لنفسه بالخلافة ، واتّسعت رقعته ، فملك الجزيرة الخضراء ، وأخذها
المعتضد بن عباد من ابن أبي قرّة
الصفحه ٢٢٩ : .
من رسالة ابن
المرخي في جواب ابن بسام : وقفت ـ أعزّك الله ـ من كتابك الكريم
الصفحه ٢٣٩ : ابن خفاجة وبينه وبين ابن الزقاق مخاطبة بالشعر. وأنشد له
الشّقندي (٢) : [البسيط]
لا تبكينّ
الصفحه ٢٦١ : ، وفيها عين
تنبعث بالشبّ ، وعين تتدفق بالزج.
العصابة
ثار فيها في مدة
الملثمين البطروجي ، وقاسى معه ابن
الصفحه ٢٦٨ : الأندلس يتهاداه تهادي المقل للكرى ، والآذان للبشرى. وأنشد له في خطّ ابن
مقلة : [البسيط]
خطّ ابن
الصفحه ٢٧٥ : ابن عمه أبي المغيرة رسالة فيها ما أوجب أن جاوبه بهذه : سمعت
وأطعت لقول الله تعالى : (وَأَعْرِضْ عَنِ