الصفحه ٥٥١ : .
٢. أن يكون سمعها
ممّن سمعها منه.
٣. أن يكون فهمها
من آيات كتاب الله فهماً خفي علينا.
٤. أن يكون قد
الصفحه ٣٦٨ : رأى رأياً
أو ظنّ ظنّاً أجاب كأنّه حدّث به ، وأُلقي في روعه من عالم الملكوت فيظهر على نحو
ما وقع له
الصفحه ٥٦١ : الأُكذوبة طلباً
لعلو المنزلة والجاه.
إنّ البحث عن
اسناد الروايات الواردة في هذا الموضوع وما فيها من
الصفحه ٥٧٣ : فلا قيمة له في عالم الاعتبار ، ومع ذلك عرفت إصرار الشاطبي ومن لفّ لفّه
على لزوم الأخذ بآرائهم ومذاهبهم
الصفحه ٣٧٣ : كمن آوى يوم الطوفان إلى جبل
ليعصمه من أمر الله غير أنّ ذاك غرق في الماء وهذا في الحميم.
فإذا كانت
الصفحه ٢١٧ :
بالتعصيب أم لا.
وإليك بعض الأمثلة :
١. إذا ماتت عن
أبوين وزوج.
٢. إذا مات عن
أبوين وزوجة
الصفحه ٥١٥ : الخطيب لإعلامهم ، فلا شكّ انّه تشريع محرّم
وإدخال في الدين ما لم يأذن به الله ، لأنّ الأذان الثاني عمل
الصفحه ٥٣١ : التي هي في
أعلى درجات الحكمة والمصلحة والكمال ، ومن تأمّل مصادرها ومواردها علم أنّ الله
تعالى ورسوله
الصفحه ٥٢٠ :
الناس وعن مسايرة التطورات. (١)
يلاحظ
عليه : بأنّ الذين قالوا
بحجّية حكم العقل فيما له مجال القضاء فيه
الصفحه ٢٧٧ : عمر بن الخطاب.
روى الشيخ في «الخلاف»
عن عبيد الله بن عبد الله وزفر بن أوس البصري أنّهما سألا ابن
الصفحه ٧٥ :
تكون الزوجة كارهة
للزوج ولا تُطيق عشرته بحيث يؤدي نفورها منه إلى معصية الله في التقصير بحقوق
الزوج
الصفحه ٢٥٣ : عصر عثمان ، وقال : إنّ
الزوجين يأخذان تمام حقّهما ويدخل النقص على البنات فهو يقدّم من له فرضان في
الصفحه ٣٣٥ : الذي لا بدّ من
الاعتصام به ، حيث قال في محكم كتابه : (وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً وَلا
الصفحه ١٣ : يسأله ، وكان أبو جعفر ـ عليهالسلام ـ له مكرِماً ، فاختلفا في شيء ، فقال أبو جعفر ـ عليهالسلام ـ : «يا
الصفحه ٤٥٣ :
، فيجب علينا دراسة أدلّتهم من الكتاب والسنّة والعقل ، وهذا هو بيت القصيد في هذا
الفصل وقد استدلّوا بآيات